الصفحه ٤١ : القرآن في الفصاحة والقوة والإحكام ،
واستعينوا على ذلك بمن تريدون من الإنس والجنّ إن كنتم صادقين في
الصفحه ٥٦ :
الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ شُرَكاءَ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ
وَإِنْ هُمْ إِلاَّ
الصفحه ٧٩ :
أن يكونوا على
الأقل ، مثل قوم يونس ، آمنوا قبل أن يصلوا إلى درجة اليأس ، مع احتمال حدوث
العذاب
الصفحه ٩٤ : يستهزئون به من العذاب قبل وقوعه. وعلى
الجميع أن يعلموا أن وعد الله بالخير كائن حتما ، ووعيده بالجزاء واقع
الصفحه ١٠٤ :
خَزائِنُ
اللهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلا أَقُولُ
لِلَّذِينَ
الصفحه ١٢٤ : ولا ينقطع
، تكفي جميع أبناء القبيلة الذين يحلبون منها ما شاؤوا ، دون أن يجفّ الضّرع أن
ينضب اللبن
الصفحه ١٩٤ : ما سارقين ، فليست سجايانا على هذه الصفة.
فقال فتيان يوسف :
فما جزاء السارق إن كان فيكم ، إن كنتم
الصفحه ١٩٥ :
مشيئة الله ، فإنه
فعل ذلك بإذن الله ووحيه ، مما يدلّ على أن تلك الحيلة مشروعة مأذون بها من الله
الصفحه ٢٣٠ :
والفقراء ؛ لأن من
شأن المؤمن أن يعمّ خيره ويدوم نفعه ، ويؤدي واجبه نحو غيره لإرضاء ربّه ، دون أن
الصفحه ٢٣٦ : في قبورهم لإحيائهم بقراءته ، لكان هذا القرآن
هو المتّصف بتلك الصفات ، دون غيره ، بل هو الأولى ، لما
الصفحه ٣٨٠ : ، وحرم علينا الخبائث الضارة ، فكان تشريع الإسلام متفقا مع
الصحة والاعتدال ، دون تعسف ولا إرهاق وإعنات
الصفحه ٣٩٨ : .
إن الله لطيف
بعباده ، لا يجيب دعاء المتعجل بالموت أو الهلاك والدمار واللعنة ، كما يدعو ربّه
بالخير
الصفحه ٤٥٨ : جَدِيداً (٩٨) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللهَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ قادِرٌ عَلى أَنْ يَخْلُقَ
الصفحه ٦٤٢ :
لِمَنِ ارْتَضى وَهُمْ مِنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (٢٨) وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ
إِنِّي إِلهٌ مِنْ دُونِهِ
الصفحه ٦٥٥ :
وجمهور المفسرين
على أن الميزان في يوم القيامة إنما هو ميزان واحد ، بعمود وكفتين ، توزن به
الأعمال