الصفحه ٦٣٤ :
أفتتبعونه ،
فتكونون كمن يأتي السحر ، وهو يعلم أنه سحر ، أو أتصدقون بالسحر ، وأنتم تشاهدون
أنه سحر
الصفحه ٦٥٩ :
لقد آتينا إبراهيم
رشده ، أي النبوة فما دونها ، حيث قال لأبيه وقومه : ما هذه التماثيل ، أي الأصنام
الصفحه ٩٤٤ : هدية بلقيس ، أدركت أنه نبي مرسل من الله ، وليس ملكا
طامعا بالسلطة والنفوذ وجمع الأموال ، فبادرت لإعلان
الصفحه ٢٠ :
كَذَّبَ بِآياتِهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ (١٧) وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ
الصفحه ١٠٣ : :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً إِلى قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢٥) أَنْ لا تَعْبُدُوا
إِلاَّ اللهَ
الصفحه ١٢٥ : / ٢٧
ـ ٢٨].
فاتركوها تأكل ما
شاءت في أرض الله من المراعي ، دون أن تتحملوا عبء مؤنتها ، وإياكم أن
الصفحه ١٩١ : توكّلت ، وبه وثقت ، وعليه تعالى فليتوكل المتوكلون ، دون أن
يعتمدوا في تحقيق النتائج على أنفسهم وأمثالهم
الصفحه ١٩٣ : قالَ إِنِّي أَنَا أَخُوكَ فَلا تَبْتَئِسْ بِما
كانُوا يَعْمَلُونَ (٦٩) فَلَمَّا جَهَّزَهُمْ
الصفحه ٢٠٤ : الأمر لله
تعالى دون تعجيل بالثأر أو الانتقام أو اقتراف الخطأ والذنب ، كما حدث من إخوة
يوسف. وأدّت فصول
الصفحه ٤٥٦ :
الْمُهْتَدِ
وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِهِ وَنَحْشُرُهُمْ
يَوْمَ
الصفحه ٤٧١ : ، إلى الأبد ، أي إنهم خالدون في النعيم الأبدي ، من غير زوال ولا نقصان ولا
انقضاء.
والغاية الثالثة :
أن
الصفحه ٤٨٤ : ، ولما سكت الله عن التعقيب على هذا القول الثالث ، دل
على أنه قول صحيح ، وأنه واقع قائم فعلا.
وقل يا
الصفحه ٥١٧ : أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ
تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً (٨٦) قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ
الصفحه ٦٤١ : أن يتخذوا آلهة من دون الله ، ويصفوا الله بأن له شريكا ، فإن ادعوا الشريك
، فليأتوا ببرهانهم على ذلك
الصفحه ٦٤٤ : ، لذا استحقوا الإنذار الإلهي بالوعيد الشديد ، والتهديد الكبير ، فمن
يدعي من البشر أنه إله من دون الله