الصفحه ٣٣ : الشيء ويتعرفه ، ليتبين حاله.
وأرجعوا إلى عقاب
الله وشديد بأسه ، ورجعت الأمور كلها إلى الله الحكم
الصفحه ٥١ : ، وعدم التورّط بالتحليل والتحريم بمجرد
الهوى والشهوة ، من غير ميزان العقل والحكمة كشأن أهل الجاهلية ، قال
الصفحه ٦١ : واحدة عن تنفيذ هذا الحكم المقضي ، فإني لا أبالي بكم ولا أخاف
منكم ؛ لأنكم لستم على شيء ، والله عاصمي
الصفحه ٦٨ :
طائفة من الشباب الخاضعين للحكم الفرعوني ، على خوف من فرعون وجنوده أن يردوهم إلى
الكفر ؛ لأن فرعون كان
الصفحه ٧٢ : والجور ، غير مقبول بحال في منهج الحكم الإلهي.
ـ ٥ ـ
إغراق فرعون وإنجاء الإسرائيليين
اشتطّ فرعون
الصفحه ٧٣ :
وحينما آن وقت
العذاب بحسب حكمة الله ، صمم فرعون وجنوده على استئصال بني إسرائيل فتابعوهم حينما
الصفحه ٧٥ : .
الدّعوة إلى تصديق القرآن
إن مهام الداعية
لتصديق القرآن دقيقة وشاقة ، وتتطلب صبرا وحكمة ، وعزيمة وإرادة
الصفحه ٧٧ : قضاؤه وحكمه
بالعذاب ، لا يؤمنون أبدا ، لفقدهم الاستعداد للإيمان ، وتصميمهم على الكفر ، وليس
المراد منعهم
الصفحه ٨٦ : الحاكمين ، أي
أعدل الحكام وأحكمهم ، يقضي بالعدل التام والحكمة الصحيحة ، والواقع الحقيقي. وقد
أنجز الله وعده
الصفحه ٩٠ : قضائه وحكمه ، فالله قادر تمام القدرة على ما
يشاء من الإحسان إلى أوليائه وأحبّائه وعبّاده ، والانتقام من
الصفحه ٩٢ :
شيئا. ومقتضى استواء الله على العرش أنه صاحب السلطان المطلق في التّصرف والملك
والأمر والحكم. قال جماعة
الصفحه ٩٨ : ، فهل أنتم أيها البشر منقادون خاضعون لأمر الله وحكمه ، وهل أنتم أيها
المسلمون مخلصون في تدينكم وعبادتكم
الصفحه ٩٩ :
ذلك ، فمنهم مضيّق عليه ، ومنهم موسّع له ، ثم حكم عليهم بأنهم لا يحصل لهم يوم
القيامة إلا النار ، ولا
الصفحه ١٠١ : الافتراء على الله تعالى ، ومعنى الآية : لا أحد أشد ظلما ممن
افترى الكذب على الله تعالى في صفته أو حكمه أو
الصفحه ١٠٩ : قومك ودفع العذاب بشفاعتك ، فقد وجب
عليهم العذاب ، وتم الحكم عليهم بالإغراق.
وبدأ نوح عليهالسلام بصنع