الصفحه ٤٠٣ : يعجل له العقاب ، حتى يترك له الفرصة الكافية للتوبة والإصلاح ، وهو
سبحانه يمهل ولا يهمل ، وجعل الله
الصفحه ٤٣٠ : ، والمسؤولية والجزاء يعمان الكل ، وهذا كاف في تخويف الناس وحملهم
على التزام الطاعة ، والبعد عن المنكر والمعصية
الصفحه ٤٣٧ : أيها البشر كافة : هو الذي يسيّر لكم السفن في الماء الكثير ، عذبا كان أو
ملحا ، للانتقال السياحي
الصفحه ٥٠٤ : المقصود بها ،
وهو الهداية إلى أقوم السبل وأسلم مناهج الإيمان.
ومع هذا البيان
الشافي والإيضاح الكافي
الصفحه ٥٠٥ :
البيان الإلهي الكافي وإرشاد الرسل ، يصدر من الكفار الجدال بالباطل ، والبعد عن
الحق ، ليحاولوا طمس معالم
الصفحه ٥٠٦ : الفرصة الكافية على العدول عما هم عليه من العصيان ، وإعلان التوبة
عن سوء الاعتقاد والفعال ، وهذا هو منهاج
الصفحه ٨١٧ : يعصي ربه؟
ثم أمر الله تعالى
المؤمنين كافة أن يكاتب السعادة مماليكهم ، وعقد الكتابة : الاتفاق على أدا
الصفحه ٩٢٠ : ، لنزوله
بلسان عربي مبين ، وأبلغ وأفصح ما في اللغة العربية من بيان ، فهو يتحدى البشرية
كافة بأن يأتوا بمثله
الصفحه ٣٥ : ، بسبب خيرات السماء وبركات الأرض ، ومن الذي أوجد
لكم السمع والأبصار ، وهذا لفظ يعم جملة الإنسان ومعظمه
الصفحه ٤٨ : قوم ينكرون البعث والآخرة جملة ، ويعتقدون
بأن الموت في الدنيا نهاية دائمة ، لا عودة بعدها إلى الحياة
الصفحه ١٣٠ : : (هؤُلاءِ بَناتِي) أي بنات القوم ونساؤهم جملة ، إذ نبي القوم أب لهم ،
والنبي للأمة بمنزلة الوالد. وهن أكرم
الصفحه ١٣٩ : . والرّفد في
كلام العرب : هو العطية ، قال ابن عباس مبينا المراد من هذه الجملة : هو اللعنة
بعد اللعنة.
الصفحه ١٥٧ : أنها ذكرت جملة من الفوائد التي تصلح الدنيا والدين ، كالتوحيد ، والفقه ،
والسّير ، والسياسة ، والمعاشرة
الصفحه ١٦٨ : أن للإساءة تأثيرا واضحا في تعكير
النفوس وسوء فهم الأمور.
وما أجمل هذه
الجملة (وَكَذلِكَ نَجْزِي
الصفحه ١٧١ : امرأته ، قال : إن هذا الاتهام من جملة كيدكن أيتها
النسوة ، إن كيد النساء ومكرهن شديد التأثير في النفوس