الصفحه ٣١٣ : .
ومن مظاهر قدرة
الله الشاملة وإنعامه على عباده أنه سبحانه خلق لهم الأنعام وهي الإبل والبقر
والغنم
الصفحه ٣٦١ : ءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً) [البقرة : ٢ / ١٤٣].
ويرى أكثر
المفسرين أن
الصفحه ٤٢٧ : بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ
بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ) [البقرة : ٢ / ٢٥٣].
الصفحه ٥٦١ : فِي
ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ) [البقرة : ٢ / ١٧]
، وقوله سبحانه : (وَتَرَكْنا
بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٥٦٦ :
وقوله تعالى : (أَحْسَنُ أَثاثاً وَرِءْياً) أي أكثر وأجمع مالا من الإبل والغنم والبقر ومتاع البيوت
الصفحه ٥٧٠ : اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذابَ
وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبابُ (١٦٦)) [البقرة
الصفحه ٦٠٨ : ) [البقرة : ٢ / ٥٠].
٢ ـ وجعلنا لكم
ميقاتا وهو جانب جبل الطور الأيمن في سيناء لتكليم موسى بحضرتكم ، وإنزال
الصفحه ٦٠٩ : (أحمر من
ذهب).
(٧) صوت كصوت البقر.
الصفحه ٦١١ : : صوت البقر.
فقال السامري ومن
فتن به لبني إسرائيل : هذا هو إلهكم وإله موسى ، فاعبدوه ، ولكن موسى نسي
الصفحه ٧٠٢ : الناس ، فمن الجبال أصنام الحجارة ،
ومن الشجر : النار والخشب ، ومن الدواب : البقر وغير ذلك مما عبد من
الصفحه ٧٠٨ : ماشين
على الأقدام.
(٣) بعير مهزول.
(٤) طريق بعيد.
(٥) الإبل والبقر
والغنم والمعز.
(٦) التفث
الصفحه ٧٠٩ : رزقهم من بهيمة الأنعام (وهي الإبل والبقر والغنم) وذلك في أيام
معلومات هي أيام النحر الأربعة ، أو عشر ذي
الصفحه ٧١١ : ء برأيها كالبحيرة والسائبة ، فأذهب الله جميع ذلك ، وأحل
للمسلمين جميع الأنعام من الإبل والبقر والغنم إلا ما
الصفحه ٧٣١ : لِلتَّقْوى) [البقرة : ٢ / ٢٣٧].
وفي هذا دلالة
واضحة على أن القادر على العفو ، قادر على العقوبة ، فليس العفو
الصفحه ٧٣٣ : ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٨)) [البقرة : ٢ / ٢٨].
إن المرور بهذه المراتب الثلاث مؤذن