الصفحه ١٧٨ : الْمَلِكُ
إِنِّي أَرى سَبْعَ بَقَراتٍ سِمانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجافٌ وَسَبْعَ
سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ
الصفحه ٧٤٩ : ، وإنزال المطر من السماء وإنبات
النبات به ، وإيجاد الأنعام (الإبل والبقر والغنم) للانتفاع بكل مشتملاتها من
الصفحه ٨ : إِلَّا بِإِذْنِهِ) [البقرة : ٢ / ٢٥٥]
فلا تشفع الأصنام والملائكة أو البشر الذين يزعمون
الصفحه ٢٠ : يَرْجُونَ لِقاءَنَا ائْتِ
بِقُرْآنٍ غَيْرِ هذا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ ما يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ
الصفحه ٢١ : الله ، ولو شاء الله ما بعثه به ، ولا تلاه عليهم ، ولا أعلمهم به. فقولهم
: (ائْتِ بِقُرْآنٍ
غَيْرِ هذا
الصفحه ٢٣ :
اللهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ) [البقرة : ٢ / ٢١٣]
ويوضح هذا الحديث الصحيح : «كل مولود
الصفحه ٩٦ : : يا محمد ، لو تركت سبّ آلهتنا وتسفيه آبائنا ، لجالسناك
واتّبعناك ، وقالوا : ايت بقرآن غير هذا أو بدّله
الصفحه ١٢٢ : (١٨٦)) [البقرة : ٢ / ١٨٦].
الصفحه ١٤٧ : لِلظَّالِمِينَ
مِنْ أَنْصارٍ) [البقرة : ٢ / ٢٧٠].
وقال أيضا : (وَما لِلظَّالِمِينَ
مِنْ نَصِيرٍ) [الحج : ٢٢ / ٧١
الصفحه ١٤٨ : ، وبغير الصبر لا يكتب النجاح.
لذا أمر القرآن الكريم بهما في مناسبات متعددة ، منها في سورة البقرة : [الآية
الصفحه ٢١٣ :
افتتحت هذه السورة
كسورة البقرة بأحرف هجائية للتّنبيه والتّحدي والدّلالة على إعجاز القرآن المتكوّن
الصفحه ٢٤٥ : ، كقوله تعالى : (اللهُ يَسْتَهْزِئُ
بِهِمْ) [البقرة : ٢ / ١٥].
وفي قوله تعالى : (يَعْلَمُ ما تَكْسِبُ
الصفحه ٢٤٧ :
افتتحت هذه السورة
بالحروف المقطعة كسورة البقرة وأمثالها للتّنبيه والتّحدي وتذكير العرب بأن هذا
الصفحه ٢٦٧ : مِنْها عَدْلٌ وَلا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ (١٢٣)) [البقرة : ٢ / ١٢٣].
وكل ما فيه
الصفحه ٣١٢ :
بالباطل.
(٣) الإبل والبقر
والغنم والمعز.
(٤) ما تتدفئون به من
البرد.
(٥) تجمل وتزين.
(٦) وقت