الصفحه ٥٠٣ : صلىاللهعليهوسلم قال : «إن الكافر ليرى جهنم ، فيظن أنها مواقعته ، من
مسيرة أربعين سنة».
وفي الجملة : هذه
الآيات
الصفحه ٥٢٨ : مركبا من حروف الهجاء العربية التي هي مادة
تركيب الجملة والكلام العربي نثرا وخطابة وشعرا ، فوجود هذه
الصفحه ٥٣٢ : ما أولاه ، وقد كان أخبرهم بما بشّر به قبل ذلك. وفي
الجملة : إن تعجب زكريا بهذه البشارة في قوله
الصفحه ٥٤٣ : ضري
في هذه الأوقات الثلاثة. وهذه الصفة أيضا إثبات منه لعبوديته لله عزوجل ، وأنه مخلوق ، من جملة خلق
الصفحه ٥٨٤ : صميم الرسالة وجوهر الدعوة ، وفي هذه البداية
طلب موسى من ربه في الجملة ، أربعة أمور : شرح صدره ، وتيسير
الصفحه ٥٩٠ :
هذه جملة من
الأوامر والنواهي الصادرة من الله لموسى وأخيه هارون. مضمونها : اذهب يا موسى مع
أخيك
الصفحه ٦٠١ : يضلوا لهول ما رأى. وخاف في الجملة ، وبقي
ينتظر الفرج ، إنك يا موسى أنت الغالب على من ناوأك في هذا المقام
الصفحه ٧٢٧ : عقيما ، لأنه لا ليلة بعده ولا يوم. وجملة هذه
الآية توعد لأهل الكفر ، فهم ما يزالون على كفرهم لا يؤمنون
الصفحه ٧٨٨ : الإنسان وبين بعثه ، وجملة (إِنَّها كَلِمَةٌ هُوَ قائِلُها) إشارة إلى أن المحتضر لو ردّ لعاد ، فتكون الآية
الصفحه ٧٩٧ :
وفي الجملة : إن
الفاحشة أو الزنا قبيح شرعا وفي العقل السليم ، والفواحش : طريق لتدمير الأمم
الصفحه ٨٠٣ : من الضمير في «جاؤوا» ، وجملة «لا تحسبوه» خبر «إن» والتقدير : إن فعل الذين.
(٣) تحمل معظمه وهو
رأس
الصفحه ٨٢٦ : الوقوع ، لم يقع ،
وهذا يقتضي نفي الرؤية جملة.
ومن لم يهده الله
لنوره ، ولم يوفقه لهدايته ، فهو هالك
الصفحه ٨٥٩ : سبحانه أراد أن يجعل بعض العبيد فتنة لبعض في الجملة في
جميع الناس ، مؤمن وكافر ، فالصحيح فتنة للمريض
الصفحه ٨٦٣ : بِرَبِّكَ هادِياً
وَنَصِيراً (٣١) وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ
جُمْلَةً
الصفحه ٩١٧ : سجّيل منضود ، فبئس هذا المطر مطر المهلكين
المنذرين بالهلاك. وكان عقابهم في الجملة زلزالا شديدا ، جعل