الصفحه ٩٠٦ : لتلك الآلهة : والله لقد كنا في ضلال بعيد عن الحق ، وواضح
المبنى والمظهر ، حين نجعلكم أيها الأصنام
الصفحه ٩٣٢ : هي آيات القرآن وآيات الكتاب الواضح ، والقرآن لأنه اجتمع
وجمع في النهاية ، والكتاب لأنه دوّن أو سطّر
الصفحه ٤٠ : ويصاغ من غير الله تعالى ، لأن تميّزه بأرقى درجات البلاغة
والفصاحة ، وإحكام تشريعه ، وإخباره عن المغيبات
الصفحه ٤٥ : : (وَإِنْ ما
نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذِي نَعِدُهُمْ أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّما عَلَيْكَ
الْبَلاغُ
الصفحه ٨٦ : الأمر القرآني لرسوله بأن
يعلن أنه ما عليه إلا البلاغ ، وأنه مأمور بالتبليغ ، وهنا قال الله له
الصفحه ٩٧ : ما
يزعمون صحيحا فليأتوا بعشر سور مثله مفتريات ، تحاكيه في الفصاحة والبلاغة ،
وإتقان الأحكام
الصفحه ٢٤٣ : أَوْ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِنَّما عَلَيْكَ
الْبَلاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسابُ (٤٠) أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا
الصفحه ٢٧٥ : ما كَسَبَتْ إِنَّ اللهَ سَرِيعُ الْحِسابِ (٥١) هذا بَلاغٌ
لِلنَّاسِ وَلِيُنْذَرُوا بِهِ
الصفحه ٢٧٨ : السور بالحروف المقطعة (الر) بقصد التّنبيه وتحدّي العرب أهل البلاغة والفصاحة بأن
يأتوا بمثل القرآن أو
الصفحه ٣٢٥ : الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٣٥))
(١) [النّحل : ١٦ / ٣٣
ـ ٣٥].
هدد الله تعالى
بهذه الآيات المشركين على تماديهم في
الصفحه ٣٥٥ : فَإِنَّما عَلَيْكَ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٨٢) يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ
اللهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَها وَأَكْثَرُهُمُ
الصفحه ٤٢٧ : التي قبلها هي ما بين العباد المؤمنين وكفار مكة.
ثم قال الله لنبيه
: فإنما عليك البلاغ ، ولست بوكيل
الصفحه ٤٥٠ : القرآن الكريم أفصح الكلام ، وأبلغ البيان ،
وأروع الأساليب ، في وقت كان فيه العرب يتفاخرون بالبلاغة
الصفحه ٤٥١ : القرآن في بلاغته ،
وحسن نظمه وبيانه ، ومعانيه وأحكامه ، وفيهم العرب أرباب البلاغة وفرسان الفصاحة ،
لعجزوا
الصفحه ٦٥٧ : معجز لا يبارى ولا
يجارى ، لاشتماله على النظم العجيب ، والبلاغة العالية ، والأدلة العقلية ، وبيان