الصفحه ٧٥٠ :
الإنسان وتحريك
جذوة الإيمان في قلبه : بأنه سبحانه خلق لكم أيها البشر فوقكم سبع سماوات طباقا ،
أو
الصفحه ٧٧٤ : الشرك
قد تحتجب الرؤية
الصحيحة عن العين والقلب بسبب الغبش أو الظلام ، فيعذر الإنسان حين ذاك ، ويحتاج
الصفحه ٨٠٢ : : الزور
والكذب ، والأفّاك : الكذاب ، والإفك : قلب الحقيقة عن حالها بالأقوال ، وصرفها عن
جهة الصواب ، وبذلك
الصفحه ٨١٩ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [النور : ٢٤ / ٣٤
ـ ٣٥].
هذه هي آيات
التنوير الحسي والمعنوي ، المادي والقلبي ، فلقد وصف الله تعالى في
الصفحه ٨٢٠ : شعاع ، فإذا مسّته النار ، ازداد ضوءا على ضوء ، ومثل ذلك قلب المؤمن ،
يعمل بالهدى الإلهي قبل أن يأتيه
الصفحه ٨٢٣ :
ماجه عن أبي هريرة : «أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا
خطر على قلب بشر».
ثم
الصفحه ٨٢٦ :
والمقصود من هذا
المثل : بيان أن الكافر تراكمت عليه أنواع الضلالات في الدنيا ، فصار قلبه وبصره
الصفحه ٨٣٢ : وتظاهر بالطاعة ، مع خلو القلب والنفس من معاني الطاعة الحقيقية.
إن شأن أهل
الإيمان الصادقين في إيمانهم
الصفحه ٨٣٣ : المطلوب منكم طاعة معروفة : هي الصدق باللسان ، وتصديق القلب
والأفعال ، طاعة تعرف منكم ، وتظهر عليكم في
الصفحه ٨٤١ : والثواب ، وطيبة ، أي يطيب بها قلب المستمع وتهدأ نفسه
، والتحية : دعاء بالسلامة والأمن ، والخير ، وزيادة
الصفحه ٨٤٨ : الإسلام وتنزل الوحي على قلب النبي صلىاللهعليهوسلم ، تسرعوا في وصف القرآن الكريم الموحى به من الله تعالى
الصفحه ٨٥٥ :
رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر ، ورضوان من الله أكبر من كل ذلك ، وهم
في النعيم خالدون إلى
الصفحه ٨٦٠ : الجسمية ، فإنه لن يستطيع إدراك الواقع الرهيب الذي يقرع
النفس ويرهب القلب ، ويحير أرباب الفكر والعقول ، لأن
الصفحه ٨٧١ : القلب.
١ ـ والمعنى : ألم
تنظر أيها النبي وكل مخاطب من البشر بقلبك ووعيك إلى صنع الله في خلق الظل
الصفحه ٨٩٤ : كبير في قلب الأوضاع ، حيث أدّت مهارة موسى عليهالسلام وتوفيقه من ربّه ، بتقديم فعل السّحرة أولا