الصفحه ٣٦٨ : ، وفعل الخير ، وكان قلب
العامل مؤمنا بالله ورسوله.
ويكون الجزاء لمن
آمن وعمل صالحا في الدنيا هو الحياة
الصفحه ٣٧٣ : وَأُولئِكَ
هُمُ الْكاذِبُونَ (١٠٥) مَنْ كَفَرَ بِاللهِ مِنْ بَعْدِ إِيمانِهِ إِلاَّ مَنْ
أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ
الصفحه ٣٨٦ : المعقول ، والخطة السليمة ،
وبما أن غرس العقيدة في القلب ليس أمرا سهلا ، فيحتاج ذلك إلى حكمة في الخطاب
الصفحه ٤٠٩ : المطلوب من الولد هو البر ظاهرا وباطنا ، حقيقة
وفعلا ، لا رياء ومجاملة ظاهرية ، والعبرة بما في القلب من
الصفحه ٤٢١ : وعظمه بأنهم بمثابة من غطّي قلبه ، وصمّت أذنه
، والإضلال بسبب الضلال الذي سلكوه ، وساروا في فلكه بغيا
الصفحه ٤٤١ : وبيناته وآياته التي أبانها في الكون ، فهو يكون
كذلك أشد حيرة وأعمى البصيرة والقلب في الآخرة ، لأنه قد باشر
الصفحه ٤٤٥ : وطرده ،
أمره الله بالإقبال على عبادة ربه ، وألا يشغل قلبه بهم ، فأمره بالصلاة. وآية : (أَقِمِ الصَّلاةَ
الصفحه ٤٤٨ : ء القلب لفهم المعجزات والأمور الدالة على الله تعالى ، المقرّرة لشرعه ،
بل فيه الشفاء من الأمراض ، والرّقى
الصفحه ٤٥٩ : أَكْبَرُ مِنْ خَلْقِ النَّاسِ) [غافر : ٤٠ / ٥٧].
ألا يرون رؤية
القلب أيضا أن الله جعل للبشر أجلا محتوما
الصفحه ٤٧٢ : دعوة القرآن
والإسلام ، خيّم الحزن والأسى والألم على قلبه ، وتلك مشاركة وجدانية عاطفية عالية
المستوى
الصفحه ٤٨٦ : وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ
ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَواهُ وَكانَ أَمْرُهُ فُرُطاً (٢٨
الصفحه ٥٣١ : ، وهو حمل امرأتي ، لتستقر نفسي ، ويطمئن قلبي بما وعدتني ، لأن
الحمل كما هو معروف خفي المبدأ ، ولا سيما
الصفحه ٥٣٦ : بيت المقدس ، لتتفرغ للعبادة
والابتهالات الربانية ، والتضرع بإخلاص وخشوع وفراغ قلب لله عزوجل. ومن أجل
الصفحه ٥٤١ : ، وهو مولود صغير ، ما يزال في المهد
والفراش ، وكان ذلك خير دليل ألقى الطمأنينة في قلب أمه المحتارة
الصفحه ٥٥٠ :
وتبين له أنه عدو
لله إما بموته على الكفر ، كما روي ، وإما بأن أوحى الله إليه الختم على قلبه