الصفحه ٢١١ : عن الإيمان بالنّبي صلىاللهعليهوسلم وبدعوته ، وبما أنزل الله من القرآن المجيد ؛ لأن في قوله
تعالى
الصفحه ٥٧٨ : ، والسماوات في ارتفاعها ولطافتها.
والمراد بالآية : إخبار العباد عن كمال عظمة منزل القرآن ، ليقدروا القرآن حق
الصفحه ٦٥٦ :
أخرى قرآنية ، مثل قوله تعالى في وصف أهل الجنة : (مَنْ خَشِيَ
الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ وَجاءَ بِقَلْبٍ
الصفحه ٤٤٦ :
أبي هريرة عن
النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله تعالى : (وَقُرْآنَ الْفَجْرِ
إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٤١ : للفريق الأول للإيمان بالقرآن دون التعجيل بعذاب
الاستئصال. وقد حكى القرآن خبر الفريقين في قوله تعالى :
الصفحه ١٣٩ : كل
أمة ، يحملون راية العذاب ، كما جاء في قوله تعالى : (لِكُلٍّ ضِعْفٌ
وَلكِنْ لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ٥٧٣ : (عَدًّا) في قوله (وَعَدَّهُمْ عَدًّا) توكيد للفعل وتحقيق له. وقوله عزوجل : (فَرْداً) في قوله
الصفحه ٣٦١ : حكم عدل في القضاء بين الأمم وأنبيائها ، من طريق الأخبار الواردة في
القرآن بأن كل نبي بلّغ أمته رسالة
الصفحه ٦٣٢ : أنذرهم القرآن ، وحذّرهم من مسئوليات
الحساب الأخروي ، فقال الله تعالى في مطلع سورة الأنبياء المكية
الصفحه ٦٨٣ : قوله : (وَحَرامٌ عَلى
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها) أي ومحظور ممنوع على أهل قرية ، حكم الله بإهلاكها ،
رجوعهم
الصفحه ٨٥٨ : هذه التطلعات في قول الله
تعالى :
(وَما أَرْسَلْنا
قَبْلَكَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ إِنَّهُمْ
الصفحه ٤١٣ :
إلا بالتي هي أحسن ، وابتدأ الله تعالى بالنهي عن قتل الأولاد ، وهو وأد البنات في
قوله تعالى : (وَإِذَا
الصفحه ٨٤٩ : القرآن مجرد أكاذيب المتقدمين ، وأحاديث السابقين المسطرة في
كتبهم ، اكتتبها محمد عن طريق أهل الكتاب : وهم
الصفحه ٦٣٣ : ، لاهون معرضون عن التأهب للحساب ، والتفكر في
الآخرة ، وقوله تعالى : (اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ
حِسابُهُمْ) عام
الصفحه ٢٠٨ : دعوتك ، فإن هذا القرآن
الذي أرسلك به ربّك هو محض تذكير وموعظة لكل العالمين من الجنّ والإنس.
والسبب في