الصفحه ٤٣٦ :
فإن كنتم مرضى أو
مسافرين أو أحدثتم أو واقعتم النساء ، ولم تجدوا ماء ، أو تضررتم باستعمال الما
الصفحه ٤٦٩ : ) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ
الصفحه ٤٩٤ : ، فإن مرض صام عند القدرة ، وإن استمرّ العجز يرجى له عفو
الله ورحمته ، وللوارث أن يتبرع بالكفارة.
هذه
الصفحه ٥٠٨ :
إذا ولدت خمسة أبطن آخرها ذكر ، وتخلى للأصنام.
(٢) الناقة تسيب للأصنام
لنحو برء من مرض أو نجاة في حرب
الصفحه ٥١٧ :
الإيمان برسالته ، لا من أجل المباهاة مثلا.
واذكر حين كنت
تشفي المرضى وتبرئ الأكمه (الذي ولد أعمى
الصفحه ٥٣٤ : :
إن يصبك أيها الإنسان ضرر أو شدة من ألم أو فقر أو مرض أو أي مصيبة تحصل ، أو حزن
أو ذلّ ونحوه ، فلا
الصفحه ٥٤٨ : ؟!
__________________
(١) أخبروني عن أمركم
العجيب.
(٢) الفقر والمرض.
(٣) يتذلّلون
ويتوبون.
(٤) أتاهم عذابنا.
(٥) عذّبناهم
الصفحه ٥٤٩ : ،
فاختبرهم الله بالبأساء والضّراء ، أي بالفقر وشدة العيش ، والمرض والألم ، لعلهم
يدعون الله ويتضرّعون إليه
الصفحه ٦٨٩ : يقدرون ضرر ذلك على الصحة والحياة ، فهو مرض مميت ، كما دلّت
إحصاءات موتى الإيدز (فقد المناعة) في الحاضر
الصفحه ٦٩٤ : من التّضييق عليهم بالفقر أحيانا ،
والمرض أحيانا أخرى ، ثم يغمرهم بالسّعة والرّخاء والرّفاه ، ليقارنوا
الصفحه ٧٠٣ : ، فإذا هي بيضاء تتلألأ من غير برص ولا مرض كالشمس المضيئة ، كما
قال الله تعالى في آية أخرى : (وَأَدْخِلْ
الصفحه ٧٤٧ : بالباطل ، والله يختبرهم جميعا بالحسنات أي بالنعم كالصحة والرخاء ، أو
بالسيئات ، أي بالنقم كالمرض والفقر
الصفحه ٨٠٩ : ) إِذْ يَقُولُ الْمُنافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هؤُلاءِ دِينُهُمْ وَمَنْ
الصفحه ٨١٠ : من المسلمين : فإن المنافقين والذين في قلوبهم مرض ، أي شك ونفاق
وحسد وحقد وبطر ، قالوا عن المسلمين
الصفحه ٨٦٥ :
ومعنى الآية :
اخرجوا إلى الجهاد على كل حال من يسر أو عسر ، صحة أو مرض ، غنى أو فقر ، شغل أو
فراغ