الصفحه ٣٤ : أنزل الله عليكم في التوراة؟ كيف
تفعلون هذا فيحتجّون به عليكم ، ويخاصمونكم به عند ربّكم يوم القيامة
الصفحه ٣٥ : اليهود : (فَوَيْلٌ (٣) لِلَّذِينَ
يَكْتُبُونَ الْكِتابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هذا مِنْ عِنْدِ
الصفحه ٤٠ : فيه ، فيرد الله عليهم : إن القرآن مصدق
للتوراة ، وكلاهما من عند الله ، فكيف تكفرون ببعض الكتاب وتؤمنون
الصفحه ٤٢ : .
قل أيها النّبي
لليهود : إذا صدقتم في ادّعائكم أن الآخرة والجنة لكم خالصة عند الله من دون الناس
، وأن
الصفحه ٤٣ :
عند ربّه بالرّسالة والوحي ، فمن صاحبك حتى نتابعك؟ قال : جبريل ، قالوا : ذاك
الذي ينزل بالحرب والقتال
الصفحه ٥١ : كُفَّاراً حَسَداً
مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا
الصفحه ٥٢ : ) بَلى مَنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لِلَّهِ
وَهُوَ مُحْسِنٌ فَلَهُ أَجْرُهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَلا خَوْفٌ
الصفحه ٧٩ : الله وما ذكر عليه غير اسم الله تعالى عند الذبح ، فقد كان
المشركون يذبحون في الجاهلية للأصنام ، ويقولون
الصفحه ٨٣ :
بين نبي ونبي ،
وإيمان بالكتب المنزلة من عند الله ، سواء كان الكتاب المنزل زبورا أم توراة أم
الصفحه ٨٧ : بمشقة شديدة كالشيخ الفاني والمريض مرضا مزمنا فعليهم فدية ، إطعام مسكين (نصف
صاع أو مدّان من حنطة عند
الصفحه ٩٦ : وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ
وَلا تُقاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ
الصفحه ٩٩ : فَاذْكُرُوا
اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ وَاذْكُرُوهُ كَما هَداكُمْ وَإِنْ كُنْتُمْ
مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ
الصفحه ١٠٠ :
الصلاة وعند رمي الجمار أثناء المبيت بمنى ليلتين أو ثلاثا ، تخفيفا من الله ،
وعلى الحاج والمعتمر التزام
الصفحه ١١٥ : الإذن
بالفعل أو المنع من الفعل ، مثل عادة التطير.
ونوع ثالث ـ سبعة
قداح (سهام) كانت عند زعيم الأصنام
الصفحه ١٤٢ : رسالاتهم
ليس كل الناس على
درجة أو مرتبة واحدة ، وإنما يتفاوتون في درجاتهم ومراتبهم عند الله وعند الناس