الصفحه ٨٧٦ :
مصارف الزكاة
الزكاة أحد أركان
الإسلام شرعت إغناء للفقراء وأخذا بيد الضعفاء وتحقيقا لما يسمى
الصفحه ٨٧٧ : الزكاة في البلدان الإسلامية. ويعطى هؤلاء بقدر كفايتهم بصفة أجر على
عملهم وإن كانوا أغنياء.
الصنف الرابع
الصفحه ٩٢٤ : الموت على الكفر ، والمعرفة بأنهم من سكان النار ،
والاستغفار للمشرك الحي جائز إذ يرجى إسلامه. وكذلك لا
الصفحه ١٥ : الدين والسّبق إلى الإسلام ، فقال لأبي بكر : مرحبا
بالصّدّيق شيخ الإسلام ، وقال لعمر : مرحبا بسيد بني عدي
الصفحه ٥١ : .
ولما كان عدد
المسلمين في بدء الإسلام قليلا ، وهم ضعاف لا يقوون على قتال المشركين ، أمروا
بالعفو والصفح
الصفحه ٦٠ : دعا ابني أخيه : سلمة ومهاجرا إلى الإسلام ، فقال لهما : قد علمتما أن
الله تعالى قال في التوراة : إني
الصفحه ٦١ : على الإسلام ولا تفارقوه. فهل
يتبع اليهود آباءهم إبراهيم ويعقوب أو لا؟! ثم قال تعالى : (أَمْ كُنْتُمْ
الصفحه ٧٩ : والميكروبات.
وحرّم الإسلام
تناول لحم الخنزير وشحمه لأنه حيوان قذر لا يتمثل الطعام ولا يهضمه ، ولا يأكل إلا
الصفحه ١٠١ : ، وهو حليف بني زهرة ، أقبل إلى النّبي صلىاللهعليهوسلم في المدينة ، فأظهر له الإسلام ، وأعجب النّبي
الصفحه ١٠٤ :
الإسلام ، بعد ما
جاءتهم الآيات الواضحات والحجج البيّنات ، وهل ينتظر هؤلاء المبتعدون عن شرع الله
الصفحه ١٣٠ : يستوجب الوقوع في الإثم والمؤاخذة الأخروية ، لأن الإسلام رحمة
عامة بجميع العالمين ، صغارهم وكبارهم
الصفحه ١٧٠ :
يسر التكاليف الشرعية
الإسلام دين اليسر
والسماحة ، فلا عناء ولا مشقة في تكاليفه ، ولا حرج في
الصفحه ٢٠٢ :
التلاعب بالدين
لقد أدى بزوغ فجر
الإسلام إلى حدوث تشنجات ومواقف تعصبية من أهل الكتاب ، ومحاولات
الصفحه ٢١٩ : لأنفسهم العزة والكرامة ومهابة الأعداء؟!
موقف أهل الكتاب من الإسلام
وتحذير المسلمين من إطاعتهم
وبخّ
الصفحه ٢٢٢ : تعالى : (وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) : دوموا على الإسلام حتى يوافيكم الموت وأنتم عليه