الصفحه ٧١٠ : بتهديد فرعون ، فزعوا وجزعوا وتضجروا ، فقال لهم موسى مطمئنا
ومثبتا ومقويا نفوسهم وواعدهم ما عند الله
الصفحه ٧١٢ : مَعَهُ أَلا إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللهِ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا
يَعْلَمُونَ (١٣١) وَقالُوا مَهْما
الصفحه ٧١٥ : قوم فرعون لما
تعرضوا للعذاب ، هرعوا إلى موسى عند الشدة والضيق ، وهذا شأن غالب الناس ، لا
يجدون في وقت
الصفحه ٧٢٠ : ».
ولكن انظر إلى
الجبل ، فإن ثبت مكانه عند التجلي الأعظم عليه ، فسوف تراني ، وإذا كان الجبل في
قوته وثباته
الصفحه ٧٣٠ :
إِلى
بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ فَتابَ
الصفحه ٧٤٢ : (حِطَّةٌ) وزحفوا على أستاههم (أدبارهم) بدل تنكيس رؤوسهم وخشوعهم
وتواضعهم لله ، شكرا على نعمه عند دخول
الصفحه ٧٤٤ : ))
(١) (٢) (٣) [الأعراف : ٧ /
١٦٣ ـ ١٦٦].
هذه حيلة أخرى
لقوم موسى ، فبعد أن ذكروا عبارة تهكمية عند دخولهم القرية
الصفحه ٧٦٠ : أعلمها ، إنما علمها عند الله الذي يعلم
الغيب في السماوات والأرض ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون أن أمر
الصفحه ٧٦٩ : الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ
عِبادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ (٢٠٦
الصفحه ٧٧٢ : الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ (٣)
أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ
الصفحه ٧٧٤ :
العدو ، فإن الأموال وودائع وأمانات ثقيلة عند الإنسان ، لا بد أن يفارقها يوما
ما.
وجزاء هؤلاء
المؤمنين
الصفحه ٧٧٧ :
قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللهِ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ (١٠) إِذْ يُغَشِّيكُمُ
الصفحه ٧٨٨ : أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ
فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (٢٨) يا أَيُّهَا
الصفحه ٧٩٢ : الله عند ذلك في الخروج ، وأنزل
عليه بعد قدومه المدينة ، يذكّره نعمته عليه : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الصفحه ٧٩٤ :
صَلاتُهُمْ
عِنْدَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ