الصفحه ٢٥٥ :
اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ) أي الزموا الأمور التي أمركم بها ووعدكم النصر معها ، فما
النصر إلا من عند الله
الصفحه ٢٥٦ : دَرَجاتٌ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ
(١٦٣) لَقَدْ مَنَّ اللهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ
الصفحه ٢٦١ : تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ (١٦٩
الصفحه ٢٦٣ : الغالب
القاهر. ومن مقتضى الإرادة الإلهية تمييز أهل الإيمان عن غيرهم ، لتعرف مكانتهم
ومنزلتهم عند الله
الصفحه ٢٦٩ : المرء وتمنّيه بالأباطيل ، فالواجب على العاقل ألا يغتر بالدنيا وألا يسرف في
حبها ، وإلا أصابه شررها عند
الصفحه ٢٧٧ :
الكتاب الذين
آمنوا بالله إيمانا حقيقيا خالصا لا شبهة فيه ، لهم كالمسلمين الأجر الكامل عند
ربهم
الصفحه ٢٨٠ :
والشدائد ، أو عند تعرضه للمصائب والكوارث ، فيقول الواحد لأخيه الإنسان : أسألك
بالله أن تفعل كذا ، وأسألك
الصفحه ٢٨١ : أموالهم لتضموها إلى أموالكم ، إن ذلك الفعل إثم
عظيم. نزلت في رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له
الصفحه ٢٨٢ : ، وفي هذا ظلم مؤكد ،
وطريق إنهاء هذا الظلم هو بالاقتصار على الزواج عند الحاجة أو الضرورة على أربع
كحد
الصفحه ٢٨٦ : أجل المحافظة على أموالهم وتنظيم العلاقة بينهم وبين الأوصياء
عليهم ، فعلى الأوصياء اختبار اليتيم عند
الصفحه ٢٨٩ :
والتآلف ، وامتصاص النقمة والحسد من النفوس البشرية ، أوصى القرآن الكريم عند حضور
قسمة التركات إعطاء الأقارب
الصفحه ٢٩٧ : .
(٢) الجهالة : التورط
في المعصية عند شهوة أو غضب جهلا وسفها من غير تقدير عواقب الأمور.
الصفحه ٢٩٨ : عند العجز عن
__________________
(١) أي ما لم تصل
الروح إلى الحلقوم والغرغرة.
الصفحه ٣٠٧ :
بالإماء عند
الضرورة ، بعضكم من جنس بعض ، سواء في الدين ، فتزوجوا الإماء بإذن أوليائهن ،
وأدوا
الصفحه ٣٢١ : المعرضين عن الطاعة والإيمان ، ويذكر أن مواقفهم
مدعاة للعجب يوم القيامة ، وعندها يندمون ويودون أنهم لم