الصفحه ٥٨ : به ، ويقيم عنده ، ويركع فيه ويسجد.
ودعا إبراهيم ربّه
أن يجعل مكة البلد الحرام في أمن وطمأنينة ، وأن
الصفحه ٦٥ : ذلك؟
فيقولون : عرفنا ذلك بإخبار الله تعالى في كتابه الناطق ، على لسان نبيّه الصادق ،
فيؤتى عند ذلك
الصفحه ٦٦ : والمشركين والمنافقين.
(٢) يرتدّ عن الإسلام
عند تحويل القبلة.
(٣) لشاقة ثقيلة على
النفوس.
(٤) أي صلاتكم
الصفحه ٦٨ :
كتبهم ، وهو نبوّة
محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأن الكعبة قبلة له. والحق ما كان من عند الله وحده
الصفحه ٧٠ : عند الله
تعالى. لما قتل بضعة عشر رجلا من قتلى بدر ، ثمانية من الأنصار ، وستة من
المهاجرين ، كان الناس
الصفحه ٧١ : الدنيا ، محتسبين الأجر والثواب
عند الله ، قائلين : إنا لله وإنا إليه راجعون. والصابرون يوفون أجورهم بغير
الصفحه ٧٢ : تاب منهم ورجع عن كتمان كلام الله ، وأصلح ما
أفسده بأن أزال ما وضعه من عنده ، وأعلن الأصل الصحيح
الصفحه ٨٦ : الموصي ، وثبت له الأجر عند ربّه ، إن الله سميع
لأقوال عباده المبدّلين ، عليم بأفعالهم وتصرفاتهم ، ونياتهم
الصفحه ٩٧ : انتهكوا حرمة هذا الشهر الحرام ، وردّوا المسلمين عن العمرة يوم
الحديبية ، فقيل لهم عند خروجهم لعمرة القضا
الصفحه ١٠١ : ما فِي قَلْبِهِ). ثم خرج من عند رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فمرّ بزرع لقوم من المسلمين وحمر
الصفحه ١٠٤ : ء ، ولو كان كافرا
عاصيا ، ويقتّر الرزق على من يشاء ، ولو كان مؤمنا طائعا ؛ لأن الدنيا لا تزن عند
الله جناح
الصفحه ١٠٨ : ، وأمانة عند صاحبه ، فلا يجنيه إلا من كسب حلال مباح ، ولا ينفقه إلا في
موضع مشروع يفيد المالك والمجتمع
الصفحه ١٠٩ :
الوالد والولد والزوجة وغيرهم له ثواب عند الله في الدار الآخرة ، وإن كان واجبا
شرعا وعرفا على الإنسان
الصفحه ١١٤ : يشترك معهم ، وذلك هو الميسر عند العرب ، ويشبه ما يسمى باليانصيب
الخيري اليوم.
حرم الله الميسر
تحريما
الصفحه ١٢٣ : وطلق ، وسبب إيلائه : سؤال نسائه إياه من النفقة ما
ليس عنده. وقال ابن عباس : كان إيلاء أهل الجاهلية