الصفحه ٨٤٨ :
الله ، معتمدين
على أن النصر من عند الله. والمواطن الكثيرة : غزوات الرسول صلىاللهعليهوسلم ، وهي
الصفحه ٨٥٧ :
وهناك صفة عامة
عند هؤلاء القادة وعند غيرهم من المسلمين : وهي البخل الشديد ومنع أداء حقوق الله
في
الصفحه ١٣ : العظيم.
(٢) لا شك في أنه من
عند الله.
(٣) الذين امتثلوا
الأوامر وأدّوا الفرائض وتجنّبوا المعاصي
الصفحه ٢٧ : إِلى بارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ عِنْدَ بارِئِكُمْ فَتابَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٩ : آمَنَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا
خَوْفٌ
الصفحه ٣١ : عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ (٦٢) وَإِذْ أَخَذْنا مِيثاقَكُمْ وَرَفَعْنا
الصفحه ٣٣ : ، فلم يجدوها إلا عند يتيم صغير بارّ بأمه ، فساوموه ، فتغالى ، حتى
اشتروها بملء جلدها ذهبا ، وما كان
الصفحه ٣٨ : ) وَلَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما (٥) مَعَهُمْ وَكانُوا
مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ
الصفحه ٣٩ : التوراة ،
وقليلا جدّا اتجاههم للإيمان ، أو أنهم لم يؤمنوا أصلا.
ولما جاءهم كتاب
من عند الله وهو القرآن
الصفحه ٤١ : يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمانُكُمْ
إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (٩٣) قُلْ إِنْ كانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الْآخِرَةُ
عِنْدَ
الصفحه ٤٤ : لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ (١٠٢) وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ خَيْرٌ
الصفحه ٤٦ : الثواب العظيم من عند الله ، جزاء على أعمالهم الصالحة ، وهو خير لهم
لو كانوا يعلمون العلم الصحيح النافع.
الصفحه ٤٨ : ] ويعلم من يؤدي واجبه بشأنها خير أداء ، فلا ينبغي لأحد أن يحسد أحدا على خير
أصابه ، وفضل أوتيه من عند ربّه
الصفحه ٥٣ : ، وهو محسن في عبادته وعمله
واعتقاده ، وهؤلاء لهم الأجر عند ربّهم ، بلا خوف ولا حزن في الآخرة ، خلافا
الصفحه ٥٥ : فاعل من الرّعونة ،
وكان ذلك سبّا قبيحا عند اليهود ، فقالوا : إنا كنّا نسبّ محمدا سرّا ، والآن نعلن
سبّه