الصفحه ٣٧٣ : المعتدين. وهذه حقيقة تاريخية ثابتة وهي أن نفوذ الكلمة للقوة والأقوياء
، وأن الدمار والهلاك والهزيمة للضعفا
الصفحه ٤١٨ : العقيدة ،
وإنزال القرآن ، أم ما يتصل بالأحكام الشرعية ، والوقائع التاريخية ، إظهارا للحق
، وبيانا للصدق
الصفحه ٤٤٧ : الله تعالى
في قرآنه أدلة قاطعة من التاريخ على تحقق نبوّة محمد صلىاللهعليهوسلم ، وأمره بالإخبار
بها
الصفحه ٥٤٠ : المستقبل ، ووقع ما أخبر به ، لقد انمحى ذكرهم من
التاريخ وصاروا مثلا للتخليط الذي لا حجة فيه ، والبلاهة التي
الصفحه ٥٧٨ : ، وإرشاد وهدى للمتّقين.
إثبات ظاهرة الوحي للأنبياء
ظاهرة الوحي
للأنبياء والرّسل على ممرّ التاريخ حقيقة
الصفحه ٦٨٢ : على البشرية في مراحل التاريخ ولكل الأقوام ، فكان الله يرسل الرّسل إلى
جميع الأقوام وفي كل العصور
الصفحه ٦٩٤ : وكذبوا رسوله ، وكانوا في عداد التاريخ من الكافرين
الجاحدين. قال الكلبي : خرج شعيب من بين أظهرهم ، ولم
الصفحه ٧٣١ : ما حدث في التاريخ مناجاة موسى عليهالسلام ربه وتكليمه إياه مباشرة دون واسطة ، وقد سجّل القرآن العظيم
الصفحه ٧٥١ : باعوراء أو عابر دعا على موسى مقابل هدية من اليهود ، فصار مثلا شهيرا في
التاريخ بسبب ضلاله وتكذيبه ، حكى
الصفحه ١٤ : الذي يخدم العدو
مظهر من مظاهر النفاق.
والمنافقون أشد خطرا
على الإسلام من الكفار صراحة ؛ لأنهم أعدا
الصفحه ١٨ : المضروب له المثل
عظيما كالحق والإسلام ضرب مثله بالنور والضياء ، وإن كان ضعيفا حقيرا كالأصنام ،
ضرب مثله
الصفحه ٢٩ : الإسلام ، ودين محمد ـ فإنه حق ـ ، وينسون أنفسهم ، فلامهم الله ، وحذّرهم
وعلّمهم أن يستعينوا على أنفسهم
الصفحه ٣٩ : ، فالطرد والإبعاد أو اللعنة من الله على كل كافر من
اليهود وأمثالهم ، لكفرهم بدعوة الإسلام. قال ابن عباس
الصفحه ٤٤ : بالتوراة ، وليسوا من الدين في شيء ، ولن يؤمنوا
بالقرآن ونبي الإسلام.
وسبب نزول هذه
الآية : أن مالك بن
الصفحه ٥٠ : ورحمة بهم ، لأنهم كانوا حديثي عهد بالإسلام ، ولم يكونوا قد تذوقوا
حلاوة الصلاة ، ولا عرفوا لذّة المناجاة