الصفحه ٤١٢ : سعية ، وثعلبة بن
سعية ، وأسد بن عبيد ، حين فارقوا اليهود وأسلموا ، أي دخلوا في الإسلام ، وآمنوا
بالقرآن
الصفحه ٤٤٤ : يهديه القرآن إلى طريق النّجاة والسّلامة من
الشّقاء والعذاب في الدنيا والآخرة ، باتّباع الإسلام
الصفحه ٤٥٦ : الأمر بالجهاد لأمرين : أولهما ـ
رفعة شأنه بين أعمال البر وأنه قاعدة الإسلام ، والثاني ـ أنه الطريق إلى
الصفحه ٤٧٥ : الحارث قد
أظهرا الإسلام ونافقا ، وكان رجل من المسلمين يوادّهما ، فأنزل الله : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٩٠ :
إباحة الطيّبات
الإسلام دين
الوسطية والاعتدال ، فلا تهاون فيه في الأعمال الخيرية أو النافعة
الصفحه ٤٩٥ :
تحريم الخمر والميسر ونحوهما
إن دائرة الحرام
في الإسلام ضيقة ، ودائرة الحلال أوسع منها بكثير
الصفحه ٥٢٧ :
وسبب ذلك الإعراض
عن النظر في آيات الله : تكذيبهم بالحقّ الذي جاءهم ، وهو دين الإسلام والقرآن
الصفحه ٥٥٤ : بين ضلال الشرك وهداية
الإسلام ، وتعقلوا ما في القرآن من أدلة توحيد الله واتّباع رسول الله ، وهذا يدلّ
الصفحه ٥٦٩ :
وهدانا للإسلام
دين المجد والحضارة ، والرّقي واحترام العقل والكرامة الإنسانية ، فيكون مثلنا مثل
الصفحه ٦٠٥ : على إعراض المشركين عن دعوة الإسلام ، فمن يرد الله أن
يوفّقه للحق والخير والإسلام ، ومن كان أهلا بإرادة
الصفحه ٦٤٩ : والطّيّبات
إن الإسلام دين
الوسطية والواقعية والاعتدال ، فلا يمنع النافع الموافق للطباع السليمة ، والملائم
الصفحه ٧٠٨ : الإسلام متابعين لنبيك موسى عليهالسلام.
والظاهر أن فرعون
نفّذ تهديده ووعيده فعلا ، لقوله تعالى في بداية
الصفحه ٧٣٥ :
يتأثر ولم يختلط
بشيء من عند بشر. هذا القرآن المعجز دستور شريعة الإسلام ونبيه الكريم في كل شيء
من
الصفحه ٧٧٧ :
الإسلام ويظهره ، ويمحق الكفر والشرك ويزيله ، ولو كره المجرمون ، أي المعتدون
الطغاة ، ولا يكون ذلك بمجرد
الصفحه ٧٨١ : مكيدة حربية مشروعة ، أو يتحيز المقاتل
لفئة أخرى من جماعته ، أي ينضم لجماعة إسلامية أخرى تؤيده وتساعده