الصفحه ٧٤٥ : وخروجهم عن طاعة الله.
وحين ظهرت هذه
المعصية ، انقسم أهل تلك القرية أثلاثا ببين مؤيد ومعارض واعظ ، ومحايد
الصفحه ٧٤٦ : يستعمل في الأشهر في
المدح.
(٥) ما يعرض لهم من
الدنيا.
(٦) قرءوا.
(٧) رفعناه.
(٨) غمامة.
الصفحه ٧٥٧ : الفريق
الأول من أمة الدعوة المحمدية ، والفريق الثاني : هم الذين كذبوا بالقرآن وهم أهل
مكة وأمثالهم ، وهم
الصفحه ٧٥٨ : ماتوا ندموا ولا أمل بعدئذ في النجاة ولا يقبل
منهم إيمان يوم القيامة ، إذا لم يؤمنوا بالقرآن العظيم في
الصفحه ٧٦٠ : القيامة لا يعلمه
إلا الله ، بل يظن أكثرهم أنه مما يعلمه البشر. والقليلون من الناس وهم المؤمنون
بالقرآن
الصفحه ٧٦٨ :
الأخلاق ، وليس في القرآن آية أجمع لمكارم الأخلاق منها.
ثم ذكر الله تعالى
وصية أخرى لنبيه تعم جميع أمته
الصفحه ٧٧١ :
مضاعفة ، ومن تلاها كانت له نورا يوم القيامة».
وتعظيم القرآن
واجب كتعظيم الله في ذكره وتسبيحه ، وتهليله
الصفحه ٧٧٣ : القرآن ، زادتهم إيمانا وتصديقا ، وإقبالا على العمل الصالح ؛ لأن
كثرة الأدلة والتذكير بها يوجب زيادة
الصفحه ٧٧٦ : والقوة والمنعة وهي
قافلة العير ، لأنه لم يكن فيها إلا أربعون فارسا ، وعبر القرآن عن هذه القافلة
بهذا
الصفحه ٧٨٣ : واضح
في شريعة القرآن بين الإيمان أو التصديق بالله تعالى وبرسوله ، وبين وجوب طاعة
الله والرسول ، فلا
الصفحه ٧٨٤ : أنكم تسمعون كلامه ومواعظه ،
وتعلمون ما دعاكم إليه القرآن من الأحكام والآداب والمواعظ ، والمراد بالسماع
الصفحه ٧٩٨ : الناس على الخير عن طواعية واختبار. وهذا الاتجاه هو الذي سلكه القرآن في
تربية الدعاة إلى الله والإسلام
الصفحه ٨٠٧ : الله يحب الصمت عند ثلاث : عند تلاوة القرآن ،
وعند الزحف ، وعند الجنازة» وكان الصحابة يكرهون الصوت في
الصفحه ٨٣١ : القرآن والوحي الإلهي
ليفكروا فيما أنزل الله ، عن طريق منح الأمان المشروع لكل طالب سماع كلام الله ،
قال
الصفحه ٨٣٢ : ، فلو طلب أحد من المشركين
الدليل على الإيمان والحجة على الإسلام ، أو جاء طالبا استماع القرآن ، أو جا