الصفحه ٦٤٤ : القرى والنخيل بين البصرة وواسط ، مركزها ميسان.
الصفحه ٦٤٥ : الرياش والأصواف للتنعم والراحة ، وحذر القرآن من
فتنة الشيطان ووساوسه التي هي سبب من أسباب نزع اللباس
الصفحه ٦٥٧ : ينزله ، أو نسب إلى الله ولدا أو شريكا ، أو كذّب بآيات الله المنزلة
، فأنكر القرآن مثل كفار العرب والعجم
الصفحه ٦٦٦ : : (وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قالَ مُتْرَفُوها إِنَّا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِ
الصفحه ٦٧٠ : والطرق ، وذلك بالقرآن المجيد الكامل البيان ، الوافر العطاء
والتوجيه ، المشحون بالحكم والمواعظ ، والقصص
الصفحه ٦٧٢ : ، واكتفى القرآن العظيم بدليل واحد يدل على
وجود الله ووحدانيته ، ألا وهو الخلق والإيجاد ، والإبداع والأمر
الصفحه ٦٧٨ : في القرآن فهي مقترنة بالرحمة
، وأما الريح بمقترنة بالعذاب. جاء في الحديث : «أن رسول الله
الصفحه ٧٠١ : واحدة أو أكثر
، وهذه بعض معجزات موسى عليهالسلام في القرآن المجيد ، قال الله تعالى :
(ثُمَّ بَعَثْنا
الصفحه ٧١٢ : فرعون ، وأخذها بهم ، وقد استعمل القرآن كلمة
(أخذ) في العذاب والشدة. وسبب أخذهم بها التوصل إلى إصلاحهم
الصفحه ٧٢٥ : يفتضح سرهم ، ثم إن الله نفّلهم
إياه.
ويروي أن السامري
ـ واسمه موسى بن ظفر من قرية سامرة ـ قال لهارون
الصفحه ٧٣١ : ما حدث في التاريخ مناجاة موسى عليهالسلام ربه وتكليمه إياه مباشرة دون واسطة ، وقد سجّل القرآن العظيم
الصفحه ٧٣٤ : لم يقرأ ولم
يكتب ، وإنما جاء بالقرآن المنزل عليه من ربه دليلا على صدقه ، فالأمية من آيات
نبوته
الصفحه ٧٣٧ : / ٢٨]
وقال سبحانه : (وَأُوحِيَ إِلَيَّ
هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ) [الأنعام
الصفحه ٧٣٩ : العدل الإلهي الواجب اتباعه في القضاء
دون جور أو ظلم ، هؤلاء الجماعة اهتدوا واتقوا وعدلوا. فأشاد القرآن
الصفحه ٧٤٣ : :
(وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ
تَأْتِيهِمْ