الصفحه ١١٠ :
تشريع القتال وثوابه
أبان القرآن
الكريم أن القتال أو الجهاد في سبيل الله ، وإن كان مكروها للنفس
الصفحه ٢٢٦ : خير الناس للناس.
وقد حدد القرآن
الكريم معيار تفضيل الأمة الإسلامية على غيرها ، وهو حرصها على الأمر
الصفحه ٣٤٣ : أحكام شرعهم ودينهم.
قواعد القتال في الإسلام
القرآن الكريم
كتاب إلهي خالد شامل لكل ما يحتاجه الناس في
الصفحه ٣٥١ : المفككة التي لا
رابطة تربط بين أفرادها أمة ضعيفة مهزومة. وقد حذر القرآن الكريم من تمزق الأمة
وإشاعة
الصفحه ٣٧٥ :
وقد بشّر القرآن
الكريم شهداء أمتنا بالجنة والرضوان في قول الله تعالى : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الصفحه ٧٥١ : .
مثل المكذب الضال ـ بلعام بن عابر
تتكرر أمثال
القرآن الكريم للعبرة والعظة ، والتأمل والزجر ، وتذكر
الصفحه ٨٥٦ : ،
ومنهجا لخلقه ، وميزانا للحياة السوية. لذا شنّع القرآن الكريم على قادة الفكر
المنحرف ورجال الدين المضللين
الصفحه ٩٠٠ : ، ويموتوا على الكفر ، وهم مشغولون بالتمتع بالدنيا عن النظر في عواقب
الأمور.
أكد القرآن الكريم
على هذا
الصفحه ٧٨٦ : القرآن
دعوة إحياء بالعزة والغلبة والظفر ، فسمي ذلك حياة ، والحياة العزيزة الكريمة في
الدنيا بالتزام أحكام
الصفحه ٤٦٧ : النّبي القرآن الكريم الذي أكملنا به الدين ، مشتملا
أو متضمّنا الحقائق من الأمور ، وهي تمثل الحق في نفسه
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوسلم تبليغ الأحكام والشرائع لأمته ، وتلاوة آيات القرآن الكريم
عليها وإفهامها لهم ، وتعليمهم جميع ما في
الصفحه ٢٦٨ :
من صبر واعتماد على الله ، مقدّر الأشياء ، والفعال لما يريد.
لذا حذر القرآن
الكريم من تفويت الفرصة
الصفحه ١٠ : بفاتحة الكتاب.
وسميت (الفاتحة)
لأنها أول ما يفتتح بها كتابة القرآن الكريم في المصاحف ، وبها تفتتح القرا
الصفحه ٧٧٠ : ].
ثم أرشد القرآن
الكريم أولئك الكفرة إلى خواص ثلاث أخرى ، وهي أن القرآن العظيم أعظم المعجزات ،
فيه
الصفحه ٩٣٢ : القرآن
يتحدد موقف الناس
من آيات القرآن الكريم وسوره بحسب الإيمان وعدمه ، فأهل الإيمان يفرحون بالآيات