الصفحه ٩٠٣ : يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ
(٩٢))
(١) (٢) (٣) [التوبة : ٩ / ٩٠
ـ ٩٢].
تضمنت الآيات
الكريمة الكلام عن أربع
الصفحه ١٧ : ].
ثم أثبت الله صحة
رسالة محمد صلىاللهعليهوسلم بما أنزل الله عليه من معجزة القرآن ، وأن القرآن معجز
الصفحه ٦٩٧ :
سنّة الله في تأديب القرى
تتعدّد الأساليب
الإلهية في إصلاح البشر ، وإصلاح أهل القرى أو المدن
الصفحه ٣٥٠ : ء المنافقون
الضالّون حمقى وقصيرو النظر وعمي عن حقيقة النبوة والرسالة ، فهلا تفكروا وتأملوا
في معاني القرآن
الصفحه ١٣ :
قال الله تعالى
مبيّنا منزلة القرآن السامية وأنه الكتاب الكامل ، وواصفا هؤلاء المؤمنين:
(الم
الصفحه ٤٨٩ : القرآن ، بكوا بكاء حارّا تعاطفا مع كلام الله وتأثّرا به وبما
عرفوا وعلموا من الحق ، والبشارة ببعثة محمد
الصفحه ٥٦٥ : بالإيمان وإجباركم على الهدى ، فأنتم بملء حرّيتكم تختارون الإيمان وتتركون
الضلالة والكفر.
ثم أعلن القرآن
الصفحه ٥٩٧ : على صدق نبوّتي ،
فهناك دليلان واضحان يؤيّدان رسالتي ، وهما الآية الكبرى وهي القرآن المعجز الدّال
الصفحه ٦٢٩ :
ثم أوضح الله
تعالى سوء عاقبة من كذب بالقرآن ، فذكر أنه لا أحد أظلم ممن كذّب بهذه الآيات
البيّنات
الصفحه ٧٤٤ : ))
(١) (٢) (٣) [الأعراف : ٧ /
١٦٣ ـ ١٦٦].
هذه حيلة أخرى
لقوم موسى ، فبعد أن ذكروا عبارة تهكمية عند دخولهم القرية
الصفحه ٩٣٣ :
شنيع وخطير ،
يتمثل في استهزائهم بالقرآن وتهربهم من أحكامه حين سماعه ، وطعنهم فيه كلما نزل
جديد
الصفحه ٤١٥ : إنزال القرآن على
النّبي محمد صلىاللهعليهوسلم ، أنزله الله بعلمه الخاص الذي لا يعلمه سواه ، كما قال
الصفحه ٤١٧ : ء ،
والبالة : المبالاة.
وبعد هذا الإنذار
الشديد لأهل الضلالة وبيان جزائهم ، دعا القرآن إلى الإيمان الحق
الصفحه ٤٤٣ : صلىاللهعليهوسلم ، وأخفوا أمر الرّجم ، وعفا عن كثير مما أخفوه ، فلم
يفضحهم ببيانه». والإخفاء أدب جمّ من القرآن
الصفحه ٤٨١ : والإنجيل في الأمر بتوحيد الله الخالص والعمل
الصالح ، والإيمان بمحمد صلىاللهعليهوسلم ، والعمل بالقرآن