الصفحه ٥٧٥ : ء ، والله ذو الفضل العظيم. وقوله سبحانه في نهاية الآية (حَكِيمٌ عَلِيمٌ) صفتان تليق بهذا الموضع ، إذ هو موضع
الصفحه ٦٥١ : إلى التّخمة ، ولا التقصير
في الإنفاق لأنه مضرّة وبخل.
روى الإمام أحمد
عن عبد الله بن عمرو : أن رسول
الصفحه ٧١٧ : ء العذاب ، أورث الله هؤلاء المستضعفين الأرض في المشرق
والمغرب ، التي بارك الله فيها بالخصب والنماء ، وسعة
الصفحه ٧٧٥ : ترون فيها ، لعل الله يغنمناها
ويسلّمنا؟ فخرجنا فسرنا يوما أو يومين ، فقال : ما ترون فيهم؟ فقلنا : يا
الصفحه ٧٨٠ :
أيها الكافرون بسبب معاداتكم الله ورسوله ، فذوقوه عاجلا ، ولكم في الآخرة عذاب
جهنم إن أصررتم على الكفر
الصفحه ٨٢١ : المعاملة :
(ما كانَ لِنَبِيٍّ
أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ
الصفحه ١٨٢ : في الآخرة من ناصرين ولا شفعاء
، لأنهم حرموا المجتمع والأمة من الخير والاهتداء بهدي الله ودينه
الصفحه ٢١٣ : في وجوه الخير
، فإن الإنفاق أكبر دليل على صدق الإيمان ، قال الله تعالى : (لَنْ تَنالُوا الْبِرَّ
الصفحه ٢٤٤ : أخطئوا لم يسكت الله على الخطأ ، وإن قصروا نبههم لما
فيه صلاحهم ، حتى يبادروا للعمل البنّاء من جديد ، بروح
الصفحه ٥٢٤ : ، ويجعلون لله عديلا مساويا له في العبادة ، وهو الشريك ، مع أن هذا الشريك
ضعيف عاجز غير خالق ، ولا يملك لنفسه
الصفحه ٦٣٦ : والأحكام ،
ولا تتبعوا من دون الله أعوانا ونصراء ، كأنفسكم أو الشياطين التي توسوس لكم ما
فيه الضّرر والضّلال
الصفحه ١٢٦ : الله
الرجال الذين تتكرر منهم ألفاظ الطلاق في أوقات متعددة ، لتهديد المرأة ، وحملها
على فعل شيء أو ترك
الصفحه ٤٠٣ : اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ
مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) في رجل أضاف رجلا بالمدينة ، فأساء قراه
الصفحه ٣٨٠ : بالله بنسبة الولد والصاحبة والصنم والملك له فهو
أعظم الجرائم في الإسلام ؛ لأنه وكر الخرافات والأباطيل
الصفحه ٤١٧ : بكفرانكم ،
فإن لله جميع ما في السماوات والأرض ملكا وخلقا وتصريفا وعبيدا ، وشأن العبيد
الخضوع لحكم الله