الصفحه ٦٤٦ : وصايا الله وشرعه ودينه. وفتنة الشيطان :
الاستهواء والغلبة على النفس. والمعنى في قوله تعالى : (لا
الصفحه ٧٤٩ : أخذه الله تعالى على البشر كافة من ميثاق في بدء
الخلق ، يتضمن الاعتراف على أنفسهم أن الله ربهم ومالكهم
الصفحه ٧٨٤ : المعاندين.
ومعنى الآية : يا
أيها المتصفون بالإيمان ، المصدقون بالله والرسول ، أطيعوا الله والرسول في كل ما
الصفحه ٨٩٩ : ، وهذا حكم عام في كل كافر أو منافق لا يدعى له ولا يستغفر له ، لأنه كافر
بالله ورسوله ، ومات على الكفر أو
الصفحه ٩٢٣ : للمشركين موضع الاعتراض بقصة إبراهيم صلى الله على نبينا
وعليه ، فنزل رفع الاعتراض في الآية التي بعدها
الصفحه ٨٧ : قلائل في العام ، شهر واحد : «لو علمت أمتي ما في رمضان من الخير ، لتمنّت
أن يكون السّنة كلها». وقال الله
الصفحه ٢٧٩ : بخلق العالم في الأصل من نفس واحدة هي آدم عليهالسلام أبو البشر الذي خلقه الله وسوّاه بيديه وقدرته من
الصفحه ٤٦٢ :
ترضوا به ، ثم يقطع الله لنبيّه الرجاء منهم ، قائلا له : لا تتبع نفسك أمرهم ،
فهم في مرصد الاختبار
الصفحه ٦١٨ :
وكثرة منافعه
ودوام ورقه ، دون سقوط في مختلف الفصول ، وأنشأ الله أيضا مع هذا : الزيتون
والرّمان
الصفحه ٦٢ :
ياسر بن أخطب)
ونصارى أهل نجران ، خاصموا المسلمين في الدين ، كل فرقة تزعم أنها أحق بدين الله
تعالى
الصفحه ١٨٠ : وإظهار وبيان أن الله تعالى واحد لا شريك
له ، وأنه قائم موجود بالعدل والحق في كل شيء ، في الدين والشريعة
الصفحه ٢٤٣ : كما مات الرسل قبله ، وله في الدنيا مهمة مؤقتة تنتهي
بانتهاء أجله ، والله باق دائم ، فمن كان يعبد الله
الصفحه ٦٠٠ :
الكفار والمشركين في أمور الدين ، وتخالف ما أنزل الله عليك ، يضلّوك عن دين الله
ومنهجه وسبيله ، سبيل الحق
الصفحه ٦٨٠ :
رسالة نوح عليهالسلام لقومه
كان رسل الله
الكرام المثل الأعلى لحبّ الإنسانيّة والإنسان ، فكان كل
الصفحه ٣٤٤ : بالشهادة الخالدة الأثر في سبيل الله والوطن.
قال الله تعالى : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا خُذُوا