الصفحه ٧٤٢ :
إسرائيل : «حبة في شعرة أو حنطة في شعيرة» فكانت النتيجة أن الله تعالى صب عليهم
عذابا من السماء صبا ، بسبب
الصفحه ٨١٥ :
ومعنى الآيات : إن
شر ما دبّ على وجه الأرض في حكم الله وعدله هم الذين كفروا ونقضوا العهد ، فهم شر
الصفحه ٨٣٦ :
مستقبل المشركين العرب
أبان الله تعالى
مصير المشركين العرب وحالهم في المستقبل بعد إعلان عداوتهم
الصفحه ٩١٣ :
نتصدق بأموالنا
زيادة في توبتنا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إني لا أعرض لأموالكم إلا
الصفحه ١٤٥ : تعالى من البخل أو الإمساك إلى أن
يجيء يوم لا يمكن فيه بيع ولا شراء ولا استدراك نفقة في ذات الله ومن أجل
الصفحه ٦٧٥ : الأمور كلها ،
كإفراده بالعبادة والخضوع ، والتّذلل والمسكنة ، ولا يصلح مقصدا في أي أمر غير
الله ، ولا
الصفحه ٧٣٨ : وقدرته.
وهذا الأمر بالإيمان
بالله ، أتبعه بالأمر بالإسلام ، أي اتبعوا منهج هذا النبي ، واسلكوا طريقه في
الصفحه ٨٦٠ : غير الأشهر الحرم أيضا ، إلا أنه أكد الله تعالى فيها
المنع زيادة في شرفها ، ثم أباح الله تعالى قتال
الصفحه ٨٦٥ : منه ، كهولة أو شباب ، نشاط وغير نشاط ، خفاف في النفر لنشاطكم له ، وثقال
عنه لمشقته عليكم ، وقاتلوا
الصفحه ٢٥٩ : ) وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نافَقُوا وَقِيلَ
لَهُمْ تَعالَوْا قاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَوِ ادْفَعُوا قالُوا لَوْ
الصفحه ٩١٨ : أَوَّلِ يَوْمٍ
أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللهُ
يُحِبُّ
الصفحه ١٣٩ : إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢٣٨ : الله في
الدنيا بصلاح الحال وانتظام الأمر ، وفي الآخرة بحسن الجزاء ، قال النبي صلىاللهعليهوسلم : «من
الصفحه ٣٧٧ : بالباطل وهم أقارب طعمة ، فإذا جادلوا عن
المتهم بغير حق في الدنيا ، فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة ، ومن
الصفحه ٥٤٦ : رسالته ، فإذا كان
الناس صنفين : صنف يختار الهداية ، وصنف يختار الضّلالة ، أبان الله تعالى هنا في
الآية