الصفحه ٢١٢ : بعباده ، حيث يقبل توبة التائب.
إذا كنا بأمر الله
في قرآنه نؤمن بجميع الأنبياء ، فما على المؤمنين حقا
الصفحه ٤٨٦ :
عبادة غير الله تعالى ، والغلو في الدين بغير حق ، وعصيان الأوامر الإلهية ،
والسكوت عن المنكر أو الضلال
الصفحه ٥٣٧ : ء لله ، وتدعونهم كما
تدعون الله؟ والزّعم : القول الأميل إلى الباطل والكذب في أكثر كلامهم.
ثم لم تكن
الصفحه ٧٥٠ :
وخلق الناس على
فطرة الإقرار بوجود الله وتوحيده مقرر في آية أخرى هي قوله تعالى : (فَأَقِمْ
الصفحه ٧٩١ :
وَاللهُ
خَيْرُ الْماكِرِينَ (٣٠) وَإِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا قالُوا قَدْ سَمِعْنا
لَوْ نَشا
الصفحه ٨١٦ : الحرب كنا مستعدين له ، وإن رغب في السلم
سالمناه ، ويلزم في كل حال الاستعانة بالله إذا راوغ العدو وحاول
الصفحه ٨٣٩ :
والإرشاد والتوجيه
، والإخلاص في العمل وبناء العقيدة الراسخة في النفوس. قال الله تعالى مبينا هذه
الصفحه ٨٦٤ : ، فقال الله تعالى :
(انْفِرُوا خِفافاً
وَثِقالاً وَجاهِدُوا بِأَمْوالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ
الصفحه ٩٠٧ : والآخرة.
وحقيقة أيمانهم الكاذبة
أنها ليست لوجه الله وإنما لمجرد استرضاء لكم معشر المؤمنين لتستمروا في
الصفحه ٩١٧ :
والله عليم بمن
يهدي إلى الرشد ، وحكيم فيما ينفذه من تنعيم من شاء ، وتعذيب من شاء ، لا رب غيره
ولا
الصفحه ٩٢٨ :
الأخطار للقاء
العدو ، وهذا أمر طبيعي وحقيقة أساسية ، لذا أمر الله أهل المدينة ومن حولها في
بد
الصفحه ٥٤ : وأصحابه من دخول مكة ومن ذكر الله
تعالى في المسجد الحرام ، وقد غزا بختنصّر والروم فلسطين وخرّبوا بيت المقدس
الصفحه ٩١ : الصِّيامَ إِلَى اللَّيْلِ وَلا
تُبَاشِرُوهُنَّ وَأَنْتُمْ عاكِفُونَ فِي (٥) الْمَساجِدِ تِلْكَ
حُدُودُ اللهِ
الصفحه ١٦٧ :
نطيق كالصلاة
والصيام ، والجهاد والصدقة ، وقد أنزل الله هذه الآية ولا نطيقها ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٨١ : خالِدِينَ فِيها أَبَداً وَعْدَ اللهِ حَقًّا
وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً (١٢٢