الصفحه ١٣٨ : أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ (٢٤٣) وَقاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
الصفحه ٢٣٦ : . والنصر من عند الله وحده بعد
اتخاذ الأسباب ومن أهمها الثبات في المعركة ووحدة الصف ، ونبذ الفرقة والخلاف
الصفحه ١٥٢ :
الإنفاق في سبيل الله وآدابه
الكثير من الناس
ينفقون أموالهم بسخاء وفير على مصالحهم الخاصة
الصفحه ٢٥٢ :
الله وحده ، وأن
الاستشهاد في سبيل الله طريق لغفران الله والتعرض لرحمته ، فقال سبحانه :
(يا
الصفحه ٤١٦ : خَيْراً لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا
فَإِنَّ لِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
الصفحه ٢٤٥ : على ما مضى عليه نبيكم حتى تلحقوا به؟ فأنزل الله تعالى في ذلك : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
الصفحه ١١٩ : : ٢ / ٢٢١].
قال السّدّي عن
ابن عباس : نزلت هذه الآية بالنسبة للأمة المؤمنة في عبد الله بن رواحة ، وكانت له
الصفحه ١١١ :
جحش ، ومعه نفر من
المهاجرين ، فقتل عبد الله بن واقد الليثي عمرو بن الحضرمي في آخر يوم من رجب
الصفحه ٤٩٨ : ، حيث ابتلاهم الله
بالصيد ، وهم محرمون ، فكانت الوحوش تغشاهم في رحالهم ، وكانوا متمكنين من صيدها ،
أخذا
الصفحه ١٧٩ :
كانت سببا للشر
والبعد عن الله ، وعند ذلك تكون خطرا على صاحبها ، أما إن كانت سببا في الخير ،
ولم
الصفحه ١٢٢ : اليمين ، ولا تخرج عمدا من القلب ، مثل
لا والله وبلى والله ، فهذه لا حنث فيها ولا كفارة ، كما لا كفارة على
الصفحه ١٧٦ : وسيطر عليهم غرور المال وكثرة الولد والاعتزاز بالقبيلة ، فأبان
الله سبب عنادهم وغرورهم الزائف في أموالهم
الصفحه ٣٤٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما ثبت في؟ الصحيحين : «اسق يا زبير ، ثم أرسل الماء إلى
جارك» فغضب
الصفحه ٤١٩ : أجمعين ، وكفى
بالله سبحانه متصرفا في هذا العالم ومهيمنا عليه.
لن يتكبر أو يأنف
المسيح أن يكون عبدا من
الصفحه ١٤٣ : » ولكن كان
تكليم آدم في الجنة ، لا في الدنيا.
رفع الله بعض
الأنبياء على من عداه درجات في الفضل والشرف