الصفحه ٨٠٦ : :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيراً
الصفحه ٥١٢ : للمستحقين ، قال الله
تعالى :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا شَهادَةُ بَيْنِكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الصفحه ٤٣٤ : :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ
وَأَيْدِيَكُمْ
الصفحه ٢٥٥ : ،
لأنه لا ناصر لهم سواه ، ولا معين لهم غيره ، ونصر الله مرهون بشرط نصرة دين الله
، لقوله تعالى : (يا
الصفحه ٧٨٠ : ، وتحريم الفرار من الزحف في مواجهة الأعداء إلا لمصلحة حربية ،
قال الله تعالى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٢٢١ : ، واعتصامها بكتاب
الله وسنة نبيه ، قال الله تعالى :
(يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ
الصفحه ٢٢٢ : الأمة
للاجتماع والاتحاد ، فأمر الجميع بتقوى الله تعالى ، والمعنى : يا أيها الذين
آمنوا اتقوا الله اتقا
الصفحه ٨٤ : فيهم الحرّ بالحرّ ،
والعبد بالعبد ، والأنثى بالأنثى.
قال الله تعالى : (٢)
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٤٧٥ : آمَنُوا لا
تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ) إلى قوله تعالى : (بِما كانُوا
يَكْتُمُونَ).
نهى
الصفحه ٧٨٨ : الإنساني الكريم
ونصرا ونجاة ، قال الله تعالى مبينا تحريم الخيانة وفضل التقوى :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٥ : وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ
اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١) يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا
شَعائِرَ
الصفحه ٣٩٤ : وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ
خَبِيراً (١٣٥) يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٤٩٦ :
ثم نزلت آية أشدّ
في ذلك : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ) إلى
الصفحه ٥٠٦ : ، ولو وجبت لما استطعتم» فأنزل الله
هذه الآية : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْئَلُوا عَنْ أَشْيا
الصفحه ٣٢٤ :
ونحن نعبد ما
تعبدون) فأنزل الله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ