الصفحه ٣٤٣ :
لكن هناك شيئا
أسمى وأخلد وأعظم من حب الأوطان وقتل الأنفس ألا وهو المحافظة على العقيدة
والإيمان
الصفحه ٣٤١ : ، وإلى إشاعة
العدل ، والتزام الحق والخير في كل مشكلة.
حب الوطن وامتثال أوامر الدين
قد يتعرض الإنسان
الصفحه ٣٤٢ :
وطاعة الرب إطاعة تامة لا يفعلها إلا فئة قليلة من الناس ، ولكن لو فعل هؤلاء
المأمور به ، وتركوا ما ينهون
الصفحه ٢٦٠ :
لمكسب دنيوي ، أو
تعالوا قاتلوا دفاعا عن النفس والأهل والوطن ، فما كان من هؤلاء المنافقين إلا أن
الصفحه ٩٦ : ومصادرة الأموال ، والإخراج
من الوطن ، كما يفعل الصهاينة الآن بعرب فلسطين ، أشدّ قبحا من القتال في الحرم
الصفحه ٢٥٣ :
من أجل إرضاء الله ورفع لواء الإسلام والذود عن حياض الوطن الغالي ، فكل من يقتل
في سبيل الله حي يرزق
الصفحه ٣٧٣ : بالمسلمين جراحات ، وقد
أمر ألا يخرج معه إلا من كان في الوقعة ، أي مشتركا في غزوة أحد.
يرشدنا الله تعالى
الصفحه ٧٣ : حكم عام في
كل من كتم حكما شرعيّا أو علما نافعا ، أو رأيا خالصا لوجه الله ولمصلحة الوطن ؛
لأن كتمان
الصفحه ٨١٧ : وزمان ، لأن الجيش المقاتل درع البلاد وسياج الوطن ،
به يدفع العدوان ، وتدحر قوى البغي والشر والتسلط ، ولا
الصفحه ٦٤ :
البناء والتّحضر ،
وسبيل التفوق والاحترام وكسب السمعة وتحقيق مجد الأمة والوطن ، قال الله تعالى
الصفحه ٥٦٠ : وَالْبَحْرِ وَما
تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ
وَلا رَطْبٍ وَلا
الصفحه ٥٠٢ : : (وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُها وَلا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَلا رَطْبٍ وَلا
الصفحه ٧١ : الأفعال النافعة وخير البلاد والوطن.
السّعي بين الصّفا والمروة وحكم كتمان آيات الله
من المعلوم أن
الصفحه ٢٥٨ : وعصوا أوامر دينهم ، ويظن آخرون خطأ أيضا أن الدفاع عن الوطن وتخليص
الأراضي المحتلة من الغاصب المحتل ليس
الصفحه ٣٤٤ :
حمل السلاح ،
وبناء الجبهة الداخلية بناء قويا ، بحيث تتنظف من الجبناء والضعفاء والمنافقين
الذين