الصفحه ٤١٧ : والعدل ، ولا يجازي
إلا من ظلم وكفر ، وعصى وجحد.
الصفحه ٦٠٧ : ، وأنتم ماكثون فيها
مخلدون على الدوام ، إلا من شاء الله من الخروج خارج النار لشرب الحميم ، أو
الانتقال من
الصفحه ٣٧٤ : ملجأ يستمدون منه العون والنصر إلا الأصنام التي لا
تضر ولا تنفع ، أو تحقيق الشعارات الباطلة التي ليس لها
الصفحه ٥٥٣ : : (عالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلى
غَيْبِهِ أَحَداً (٢٦) إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ فَإِنَّهُ
الصفحه ٦٤١ : للمعاصي. وقال إبليس : لأقعدن للبشر على الطريق القويم ، ث م لا أدع جهة
من الجهات الأربع إلا أتيتهم منها
الصفحه ٢٣٥ : ) وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلاَّ بُشْرى
لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ
الصفحه ٩٣٥ : والدفاع عنه ضد كل من يريده بسوء ، أو يعرقل
مسيرته في تبليغ الوحي الإلهي ، وإسماع نداء القرآن العظيم ، قال
الصفحه ١٤٨ :
يمنعه من دخول
الجنة إلا الموت ، ولا يواظب عليها إلا صدّيق أو عابد ، ومن قرأها إذا أخذ مضجعه
الصفحه ٥٤٥ : يحرص أن يؤمن جميع الناس ويتابعوه على الهدى ، فأخبره
الله أنه لا يؤمن إلا من قد سبق له من الله السعادة
الصفحه ٤٢ : .
قل أيها النّبي
لليهود : إذا صدقتم في ادّعائكم أن الآخرة والجنة لكم خالصة عند الله من دون الناس
، وأن
الصفحه ٧٩ : والمذبوح لغير الله إذا لم يجد الإنسان
شيئا من المباحات يأكله ، بشرط ألا يكون طالبا المحرّم لذاته ولا باغيا
الصفحه ٧٧٧ : مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ
مُرْدِفِينَ (٩) وَما جَعَلَهُ اللهُ إِلاَّ بُشْرى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ
الصفحه ٧٧٤ :
يطلبون الحوائج إلا منه ، ولكن ذلك التوكل ليس بمعنى التواكل وإنما التوكل يكون
بعد اتخاذ الأسباب من عمل
الصفحه ٩٢٨ : الجهاد :
(ما كانَ لِأَهْلِ
الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْأَعْرابِ أَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ
الصفحه ٣١١ : ]
فدم الإنسان على الإنسان حرام إلا من ارتد أو زنى وهو محصن أو قتل عمدا. وعقوبة
قاتل النفس عمدا وظلما في