الصفحه ٦١٥ : يدينون ويفترون من الكذب والضلال ، وما عليك
إلا البلاغ ، فإنهم بأنفسهم اختاروا هذا الطريق المعوج دون جبر
الصفحه ٦٠٦ : ء المستقيمين
تتعدّد طرق النجاح
في الحياة بحسب ما ترتئيه الأفكار والعقول الإنسانية ، ولا يعرف الصواب منها إلا
الصفحه ٦٢٦ : وتتدبروا المخاطر
والسيئات.
والوصية السادسة ـ
المحافظة على مال اليتيم ، فلا يجوز أخذ شيء منه إلا بحق
الصفحه ٣٣٩ : ، علما بأنهم لا يأمرون إلا بخير ، ولا يمنعون إلا من شر ، وإذا حدث خصام
أو نزاع في حال حياة رسول ، وجب
الصفحه ٤٠٨ : فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ما لَهُمْ
بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّباعَ الظَّنِّ وَما قَتَلُوهُ يَقِيناً
الصفحه ٣٧٨ : ، وإلا كان منافقا مخادعا ، ويلاحظ أن كثيرا من الناس يحلو لهم أن يكون
أغلب كلامهم مع الآخرين سرا لا جهرا
الصفحه ٩٢٥ : ، بيده الأمر كله يحيي ويميت ، لا رادّ لقضائه ، ولا معقّب لحكمه ، ولا يتأتى
لهم ولاية ولا نصرة إلا منه
الصفحه ٨٧٦ : إلا أن إعطاء المؤلفة قلوبهم يكون عند وجود
الداعي إلى التأليف ، ولا يجوز صرف الزكاة لأقل من ثلاثة أشخاص
الصفحه ٥٩٥ : يحشر عليهم ، ما آمنوا إلا
بالمشيئة واللطف الذي يخلقه الله ، ويخترعه في نفس من شاء.
لو أننا نزّلنا
الصفحه ٥٣٤ : ء ، فلا يعطي إلا من يستحق ، ولا يمنع
إلا من يستحق ، كما قال تعالى في آية أخرى : (ما يَفْتَحِ اللهُ
الصفحه ٦٤٣ :
الله تعالى لآدم وحواء سكنى الجنة والأكل من جميع ثمارها إلا من شجرة واحدة.
والجنّة هي جنّة الخلد
الصفحه ٥٢٦ : آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ (٤) فَقَدْ
كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جا
الصفحه ١٤١ : وجنودي ، إلا من أخذ منه بمقدار ملء الكف ،
بالاغتراف غرفة واحدة ، فشربوا منه ، وعصوا أمر الملك ، إلا عددا
الصفحه ١٤٦ : ، ومعاونة المحتاجين ،
والاسهام في تخليص الأمة من الفقر والجهل والمرض ، وذلك لا يكون إلا بالإنفاق
المشروع
الصفحه ٣٨٠ : أخطر شيئين على الإنسان ، لما فيهما من عاقبة سيئة وآثار وخيمة ، ألا
وهما الشرك والشيطان ، أما الشرك