الصفحه ٢٠٣ :
يُحاجُّوكُمْ
عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ
وَاللهُ
الصفحه ٣٥٨ :
ونقض العهد دائما
، وإن ائتمن على أمانات الناس ، خان الأمانة ، وتكرر منه ذلك.
وجاء في بعض
الصفحه ٥٨٠ : محمدا أن يقول لهم : من أنزل كتاب التّوراة على موسى بن عمران؟ وأنتم
تعترفون بالتوراة إذ قلتم : (لَوْ
الصفحه ٥١٤ : سماع
تدبّر وقبول لهذه الأحكام واعملوا بها ، وإلا كنتم من الفاسقين ، المتمرّدين
الخارجين عن دائرة حكم
الصفحه ٧٦٧ : ، وتصل من قطعك ، وتعفو عمن ظلمك».
ولا يذكر المعروف
في القرآن إلا في الأحكام المهمة ، مثل قوله تعالى في
الصفحه ٢٨٢ : ، ويعجبه مالها وجمالها ، فيريد أن يتزوجها من غير أن
يقسط في صداقها ، فلا يعطيها مثل ما يعطي أترابها من
الصفحه ٣٦٨ : شعائر الله والاعتزاز
بمظاهر الإسلام ، فإذا لم يتمكن المسلم من أداء شعائر الله في بلد من البلدان ،
كأن
الصفحه ٤٠٤ : عليه أيضا كالجهر بالقبيح ، إلا أن الآية نصّت على حالة
الجهر ؛ لأن ضرره أشد ، وفحشه أكبر ، وفساده أعم
الصفحه ٤٥٢ : .
وكان قابيل من
العصاة لا من الكفار ، روى البخاري ومسلم حديثا عن ابن مسعود : «لا تقتل نفس ظلما
إلا كان
الصفحه ٤٥٣ :
الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ (٣٣) إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ
تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا
الصفحه ٥١٩ : إلا دليل حسي على ذلك.
فطلب عيسى من الله
إنزال المائدة ، لتكون مصدر فرح وسرور ، ويوم عيد ، يجتمع فيه
الصفحه ٧٦٢ : ))
(١) (٢) (٣) (٤) (٥) [الأعراف : ٧ /
١٨٩ ـ ١٩٣].
يذكّر القرآن
الكريم أن الإنسان ضعيف ، لا يملك من منافع نفسه ومضارها إلا ما شا
الصفحه ٨١٥ : . ولهم صفة ثالثة هي أنهم لا يتقون الله ولا يخافون منه في
شيء ارتكبوه من الآثام ، ولا يتقونه في غدرهم ونقض
الصفحه ٣٨ :
موقف اليهود من الرسل والكتب والأنبياء
من أعظم جرائم
اليهود : تكذيب الرسل والكتب الإلهية المنزلة
الصفحه ٨٠ :
جزاء كتمان آيات الله
إن العلماء أمناء
على ما يقولون وعلى ما ينقلونه ويخبرون عنه من شرع الله