الصفحه ٨٢٤ : ،
فلا تخف خيانتهم ، فإنهم قد خانوا الله من قبل بدر بالكفر ، فأمكنك منهم يوم بدر ،
وإن عادوا إلى الخيانة
الصفحه ٨٥٤ : ،
لا إله إلا هو بحق ، ولا رب سواه في الواقع ومقتضى العدل.
ولكن هؤلاء
المشركين والكتابيين يريدون أن
الصفحه ٩١٢ : بنفسه وعذرهم. وهذا يدلنا على أن الكثير من الناس الذين
يخلطون العمل الصالح بالفاسد ، يجب عليهم ألا يقنطوا
الصفحه ٢٢٢ : ء حقا شاملا فيما استطعتم ، أي بالغوا في التقوى ، وأدوها
كاملة حتى لا تتركوا شيئا من المستطاع ، وذلك
الصفحه ٣٣٣ : يعذب إلا بحق
وعدل ، ولا يعاقب إلا على وفق الحكمة السديدة ، ومن مقتضيات العدل : أن الكفر
والمعاصي سبب
الصفحه ٥٠٣ : الشرير من أعين الناس ، ويحذرونه
وينأون عنه ، وفي الآخرة يحظى المؤمن الصالح بالخلود في جنّات النعيم
الصفحه ٧٨٤ :
الموازنات بين أهل
الإيمان وأهل الكفر والعصيان ، فإذا كان الشأن في غير المؤمنين ألا يسمعوا لأوامر
الصفحه ٣٣٥ : الله به وترك ما نهى
الله عنه. والأمانة في النفس : بألا يفعل الإنسان إلا ما ينفعه في الدين والدنيا
الصفحه ٦٠٣ : المعادون للرّسل إلا
بأنفسهم ؛ لأن وبال مكرهم عليهم ، وعاقبة إفسادهم تلحق بهم ، لكنهم عديمو الشعور
والإحساس
الصفحه ٨٧٧ : والشافعية من لم يجد من المال
كفاية السنة. ولا تنقل الزكاة من بلد المال الذي تجب فيه الزكاة إلى بلد آخر إلا
الصفحه ٢٣٣ : ، ويؤيد هذا المعنى قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ما من خليفة ولا ذي إمرة إلا وله بطانتان ، بطانة تأمره
الصفحه ٣٨٧ : خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ
الصفحه ٤٢٦ : نعم من الله : إحلال جميع بهائم الأنعام من إبل وبقر
وغنم إلا ما يتلى عليكم من المحرمات العشر الآتية
الصفحه ٧٩١ : ءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (٣١))
(١) [الأنفال : ٨ / ٣٠
ـ ٣١].
نزلت الآية
الصفحه ٢٥ : إِلَّا أَنْ تَكُونا مَلَكَيْنِ أَوْ
تَكُونا مِنَ الْخالِدِينَ (٢٠) وَقاسَمَهُما إِنِّي لَكُما لَمِنَ