الصفحه ٣٩٩ : إلى
الصلاة خشية من الناس ، لا يذكرون الله إلا قليلا ، فلا خشية في صلاتهم ، ولا
يدرون ما يقولون ، بل هم
الصفحه ٥٤٤ : وإيذائهم ، كما صبر رسل قبلك وكما أوذوا ، حتى ينصرك الله
عليهم ، وينتقم من أعدائك المكذّبين ، كما نصر رسله
الصفحه ٥٩٢ : منها ، وهي مقابلة المشركين بسبّ إله المؤمنين ، وهو (اللهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ) كما قال ابن عباس
الصفحه ٦٣٢ : يسأل عن عمل غيره ، وردّ جميع الأعمال للحساب والجزاء
يوم القيامة ، فلم يترك صغيرة ولا كبيرة إلا حاسب
الصفحه ٦٦١ : الدار الآخرة بجنان الخلد التي تجري من تحتها الأنهار ، قال الله تعالى :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٧٩٩ : كفروا كأبي سفيان وأصحابه
القرشيين : إن ينتهوا عما هم فيه من الكفر والمقاومة والعناد ومعاداة الإسلام
الصفحه ٨٥٣ : لقولهم أي دليل ولا برهان غير ما قرره أحبارهم ، يشبهون
بهذا الاعتقاد قول الذين كفروا من قبلهم من الأمم
الصفحه ٩٠٢ :
ليس الجهاد فرضا
إلا على القادرين على حمل السلاح ، من الرجال البالغين الأشداء ، أصحاب القوة
البدنية
الصفحه ١٥ :
المحسوس ، ولا
يشعرون بحالهم. وإذا دعوا إلى الإيمان سخروا من المؤمنين وو صفوفهم بأنهم سفهاء
ضعفا
الصفحه ١٢٢ : اليمين ، ولا تخرج عمدا من القلب ، مثل
لا والله وبلى والله ، فهذه لا حنث فيها ولا كفارة ، كما لا كفارة على
الصفحه ٣٣٧ :
آمَنُوا
بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا
إِلَى
الصفحه ٣٦٤ :
فسلّم عليهم ،
فقالوا : ما سلّم علينا إلا ليتعوذ منا ـ أي يحتمي ويتحصن ـ فعمدوا إليه ، فقتلوه
الصفحه ٣٧٩ :
أبان الله تعالى
أن كل حديث سري أو تدبير خفي أو مناجاة لا خير فيه إلا ما كان بقصد التعاون على
الصفحه ٥٤٢ : : يا حسرتنا على فرّطنا من العمل للآخرة ، وما
أسلفنا من العمل القبيح. وهؤلاء الخاسرون يأتون للحساب يوم
الصفحه ٦١٩ :
شيئا من ذلك إذا
ذبح ، فأخبروني عن دليل لكم في التحريم والتحليل إن كنتم صادقين في ادّعائكم ،
إنكم