الصفحه ٧٨٢ : في وجوه القوم
وتلقاءهم ثلاث مرات ، وقال المشركون : شاهت الوجوه ، فلم يبق عين مشرك إلا دخلها
منه شي
الصفحه ٨٢٨ : البسملة في أولها ؛ لأنها نزلت في السنة
التاسعة من الهجرة في غزوة تبوك لرفع الأمان ونقض العهود مع المشركين
الصفحه ٨٣٠ :
منهم ، والبراءة
الثانية المعبر عنها بالأذان من الله ورسوله عامة لجميع الناس ، من عاهد ومن لم
الصفحه ٨٨٤ : يلد إلا خبيثا ، كما أن الطيب لا يلد إلا طيبا ، وفي
المثل العربي : «إنك لا تجني من الشوك العنب» ومطلع
الصفحه ٩١٨ :
وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ
أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَاللهُ
الصفحه ٣٣ : ، فلم يجدوها إلا عند يتيم صغير بارّ بأمه ، فساوموه ، فتغالى ، حتى
اشتروها بملء جلدها ذهبا ، وما كان
الصفحه ٦٦ : الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ
عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى
الصفحه ٧٥ : البخار ،
وتكوّن السّحب ومناظرها الخلابة التي يراها كل من ركب الطائرات ، وتسييرها بالرياح
لإنزال المطر
الصفحه ٢١٢ :
والذين يكفرون بعد
الإيمان : جزاؤهم لعنة الله (أي الطرد من رحمته) ولعنة الملائكة والناس أجمعين
الصفحه ٣٥١ : المفككة التي لا
رابطة تربط بين أفرادها أمة ضعيفة مهزومة. وقد حذر القرآن الكريم من تمزق الأمة
وإشاعة
الصفحه ٥٣٠ : معه ملكا كما اقترحوا ، لقضي الأمر بإهلاكهم ، ثم لا
يمهلون ليؤمنوا ، بل لجاءهم من الله العذاب ، كما قال
الصفحه ٥٤٧ : ، أفليس في
هذا الحشر ما يدلّ على قدرته تعالى ووحدانيته؟! وإذا كان ما من دابّة ولا طائر ولا
شيء إلا وفيه
الصفحه ٧٤٨ : الله تعالى
مزاعمهم هذه وأنكر عليهم صنيعهم ، فإنه قد أخذ عليهم العهد والميثاق ألا يقولوا
على الله إلا
الصفحه ٤٦ :
ويتعلم الناس
منهما ما يفرّقون به بين المرء وزوجه ، وليس للسحر ونحوه من الحسد والعين والمرض
المعدي
الصفحه ٧٦ : ركب المشركون في السفن دعوا الله مخلصين لكي
ينجيهم من المخاطر والأهوال ، فإذا ما نزلوا على الأرض