الصفحه ٨٥٢ :
وغيرهم من
الكتابيين كان هو الصفة البارزة على مدى الأعوام والسنين. لكن نهى الله المشركين
عن دخول
الصفحه ٨٦٩ : كريمة تسجل عليهم هذه النقائص ، قال تعالى :
(وَمِنْهُمْ مَنْ
يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا
الصفحه ٣٤٩ :
حَفِيظاً
(٨٠) وَيَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ
مِنْهُمْ غَيْرَ
الصفحه ٤١٦ : وَلا
لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (١٦٨) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها أَبَداً
وَكانَ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ٤٦٠ :
لكن ينبغي أن نعلم
أن حدّ السرقة لا يقام على السراق إلا بشروط كثيرة ، فيشترط أن يكون السارق بالغا
الصفحه ٥٤١ : العودة إلى الدنيا قائلين : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ
الصفحه ٨٤٢ :
بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١) خالِدِينَ فِيها
أَبَداً
الصفحه ٣٤ :
الخنازير ، ويا عبدة الطاغوت ، فقالوا : من أخبر بهذا محمدا ، ما خرج هذا إلا منكم
، أتحدّثونهم بما فتح الله
الصفحه ٣٦ : الهنيئة. قال الله
تعالى :
(وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللهَ
الصفحه ٣٢٤ : الصلاة باطلة حال الجنابة ، بل
يحرم على الجنب دخول المساجد ، إلا عبورا من غير مكث ولا توقف أو استقرار في
الصفحه ٢٥٧ :
تركتم أماكنكم؟
فقالوا : نخشى أن يقول النبي صلىاللهعليهوسلم : من أخذ شيئا من مغنم فهو له ، وألا
الصفحه ١٢٩ : ، أو تستغل الأم عاطفة الأبوة ، فتفرط في شأن الولد وغير ذلك من ألوان
الإيذاء والمضايقات ، والمراد ألا
الصفحه ١٥٦ : لَكُمْ مِنَ
الْأَرْضِ وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ وَلَسْتُمْ بِآخِذِيهِ
إِلاَّ أَنْ
الصفحه ٥٥٤ : مجلسك كنت من الظالمين أنفسهم. فأي دليل بعد هذا الإنذار الموجّه للنّبي
يدلّ على أن القرآن لا يتصور إلا أن
الصفحه ٧٥٧ :
بِصاحِبِهِمْ
مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (١٨٤) أَوَلَمْ يَنْظُرُوا فِي