الصفحه ٢٥٥ :
اللهُ فَلا غالِبَ لَكُمْ) أي الزموا الأمور التي أمركم بها ووعدكم النصر معها ، فما
النصر إلا من عند الله
الصفحه ٩٠٥ :
وأعينهم تفيض من
الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون في سفر الجهاد ، وما يتطلبه في الماضي والحاضر من
الصفحه ٨٥٩ : جاهليتها من تحريم شهور الحل ، وتحليل شهور
الحرمة. والذي أكدته الروايات أن العرب كانت لا عيش لأكثرها إلا من
الصفحه ١١ : جنبك
على الفراش وقرأت فاتحة الكتاب ، وقل هو الله أحد ، فقد أمنت من كل شيء إلا الموت».
الصفحه ٧٦١ : البشر من قديم وإلى يوم القيامة مخلوقون من نفس واحدة ، فما على
الإنسان إلا الاستسلام لربه الخالق
الصفحه ٢٠٠ : نعبد جميعا
إلا الله ، وألا نشرك به شيئا ، وألا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من غير الله ، فكل
دين سماوي لا
الصفحه ٢٢٧ : يُنْصَرُونَ
(١١١) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ
الصفحه ٩٢٩ : في الجهاد ، إن الله لا يضيع
أجر المحسنين ، أي لا يدع لهم شيئا من الثواب على إحسانهم إلا كافأهم به
الصفحه ٤٢٨ :
تأكيدا ومبالغة ، إذ كل برّ تقوى ، وكل تقوى برّ.
المحرّمات العشر من المطعومات
لم يشرع الله شيئا
في
الصفحه ٦٢٤ : ، فهم شهود زور كذبة ، ولا تتبع أهواء الذين كذبوا بآيات الله الدّالة على
وحدانيته وربوبيته ، ومنها حقّه
الصفحه ٨٧٢ : و (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) [المائدة : ٥ / ٢٧].
وما منع قبول
نفقات المنافقين إلا مجموع
الصفحه ٧٥٩ : مِنَ الْخَيْرِ وَما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا
إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (١٨٨
الصفحه ١٧٥ : ربنا. وهكذا فإن المحكم : ما لا يحتمل إلا تأويلا
واحدا. والمتشابه : ما احتمل من التأويل أوجها.
قال
الصفحه ١٣٩ : تعالى لمن يستحقها من عباده ، كما تعرض الآيات التالية :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي
الصفحه ٢٨١ : : (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ
مَثْنى وَثُلاثَ