الصفحه ٢٨٨ :
أو زوجة أو بنتا أو أختا ، ولها الحق التام في دخلها وكسبها وإرثها من أقاربها.
وإنصاف المرأة في
الصفحه ٢٩٠ : في بطونهم أموالا تؤدي بهم إلى نار جهنم ، وسيحرقون بها إحراقا شديدا بسبب
ظلمهم.
والتحذير من أكل
الصفحه ٣٤٠ :
يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ..)
وكان هذا الرجل في
الصحيح رجلا من الأنصار من أهل بدر ، وقيل : هو حاطب
الصفحه ٣٤٨ : كلا من الحسنة والسيئة من عند الله ، فالله هو الخالق والموجد لكل شيء ، فما
لعقول هؤلاء القوم لا يكادون
الصفحه ٣٧٦ :
طعمة ، ـ وكان من المنافقين ـ وشهد له أي لليهودي ناس من اليهود بذلك ، ولكن طعمة
أنكر ذلك ، فقالت بنو ظفر
الصفحه ٤٦٤ : مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ
التَّوْراةِ وَآتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ
الصفحه ٥٠٧ : ذكر الله بعض
الأمثلة الواقعية من سجل الأقوام السابقين ، وهم قوم صالح الذين سألوا عن مسائل ،
ثم أهملوا
الصفحه ٥٣٤ : فكذلك أيضا لا رادّ ولا مانع منه. والضّرّ ـ بضم الضّاد : سوء الحال في الجسم
وغيره ، والضّرّ ـ بفتح الضّاد
الصفحه ٥٨٧ :
سواء من عالم
الجنّ أو من عالم الإنس ، وسواء من الذكور والإناث ، لأن الألوهية والرّبوبية فوق
هذه
الصفحه ٦١٣ :
ومن أدب القرآن
العالي اللطف في الإنذار حين قال تعالى : (فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
مَنْ تَكُونُ لَهُ
الصفحه ٦٢٢ : قولهم :
(سَيَقُولُ الَّذِينَ
أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكْنا وَلا آباؤُنا وَلا حَرَّمْنا مِنْ
الصفحه ٦٤٢ : ، والطاعة فيها
معنى الامتثال والانقياد.
سكنى آدم في الجنّة وخروجه منها
اقتضت عدالة الله
أن ترتبط
الصفحه ٦٨٤ :
ولا تتعجّبوا أن
بعث الله إليكم رسولا من جنسكم لينذركم أيام الله ولقاءه ، معه ذكر من ربّكم
الصفحه ٦٨٥ :
رسالة صالح عليهالسلام إلى قومه
قد يوجد في عصر
واحد أكثر من رسول في قبائل شتّى وأمم مختلفة
الصفحه ٦٨٧ :
صالح من ربّه. قال أشراف القوم المستكبرون : إننا كافرون بما آمنتم به ، ولم
يصرّحوا بالرسالة التي جاء بها