الصفحه ١٤٣ : » ولكن كان
تكليم آدم في الجنة ، لا في الدنيا.
رفع الله بعض
الأنبياء على من عداه درجات في الفضل والشرف
الصفحه ١٥٨ :
وأفضل من إسرارها
وإخفائها ، وأما الصدقة المندوبة أو صدقة التطوع فإخفاؤها أفضل وخير من إعلانها
الصفحه ١٦١ :
وإذا أقرض الإنسان
أخاه مبلغا من المال لمدة من الزمان ، ثم تعذر على المدين المقترض الوفاء بالدين
الصفحه ١٩٢ :
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً
إِنَّكَ
الصفحه ٢٢٧ : يُنْصَرُونَ
(١١١) ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاَّ بِحَبْلٍ مِنَ
اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ
الصفحه ٢٣٦ : أمر نبيكم ، وكادت طائفتان من الأنصار وهما بنو سلمة وبنو حارثة ألا يخرجوا
إلى القتال في أحد ، ثم وفقهم
الصفحه ٢٨٢ : ، ويعجبه مالها وجمالها ، فيريد أن يتزوجها من غير أن
يقسط في صداقها ، فلا يعطيها مثل ما يعطي أترابها من
الصفحه ٢٩٤ :
فريضة من الله ،
إنه كان عليما بأحوال الناس ، حكيما فيما يشرع لهم ، يضع الأمور في موضعها الصحيح
الصفحه ٣١٤ :
يرضى بما قسم الله له ، ولا يحسد غيره ، لأن الحسد أشبه شيء بالاعتراض على من أتقن
كل شيء وأحكمه. والتفضيل
الصفحه ٣٥٠ :
لكن هؤلاء
المنافقون يقولون في الظاهر أمام الرسول : أمرك طاعة ، أي مطاع ، فإذا خرجوا من
مكانك
الصفحه ٣٦٨ : شعائر الله والاعتزاز
بمظاهر الإسلام ، فإذا لم يتمكن المسلم من أداء شعائر الله في بلد من البلدان ،
كأن
الصفحه ٤٠٤ : : ٢٤ / ١٩].
ثم استثنى الله
تعالى حالة يجوز فيها إعلان السوء من القول : وهي حالة الشكوى المحقة من ظلم
الصفحه ٤١٩ :
من جملة مخلوقات
الله ، ونفخة من الله ، بواسطة جبريل عليهالسلام ، لا جزءا ولا بعضا من الله تعالى
الصفحه ٤٥٢ :
وأختاه ، فكان من
الذين سنّوا سنّة سيئة ، فعليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده إلى يوم القيامة
الصفحه ٤٥٣ :
قطع اليد والرجل
من خلاف ، أو القتل والصّلب ، أو القتل فقط ؛ لأن جريمتهم تهدّد أمن المجتمع
برمّته