الصفحه ١١٤ :
وَإِثْمُهُما أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِما وَيَسْئَلُونَكَ ما ذا يُنْفِقُونَ قُلِ
الْعَفْوَ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ
الصفحه ٢٠٦ : وصرحه ، وإبطال الشرك
وهدم معاقله وحصونه ، وليس هناك أخطر على الأمة من تشوية عقيدتها ، وتحريف كتاب
الله
الصفحه ٢٧٩ : بخلق العالم في الأصل من نفس واحدة هي آدم عليهالسلام أبو البشر الذي خلقه الله وسوّاه بيديه وقدرته من
الصفحه ٢٨٧ :
والاكتمال العقلي
، فيدرّبه على كيفية تشغيل المال وحسن التصرف فيه ، فإن تحقق الوصي من رشد اليتيم
الصفحه ٤٠٨ : الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ فَعَفَوْنا عَنْ
ذلِكَ وَآتَيْنا مُوسى سُلْطاناً مُبِيناً
الصفحه ٧٢٤ :
لكن عمل الخير من
الكافر يفيده في الدنيا ، كالتصدق على الفقراء ، وصلة الأرحام ، وترك الفواحش
الصفحه ٧٦٧ :
مِنَ الشَّيْطانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢٠٠) إِنَّ
الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ٧٦٩ :
فأطاعوه فيما أمر
، وتركوا ما عنه زجر ، إذا ألمت بهم لمة من الشيطان ، تذكروا ما أمر الله به ونهى
الصفحه ٨١٠ : من مشاهد يوم بدر ، وفي ذلك مشاهد ثلاثة :
موقف الشيطان وهو إبليس نفسه كيف وسوس لكفار قريش ثم تخلص من
الصفحه ٣٢ :
الْمَوْتى وَيُرِيكُمْ آياتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٧٣) ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ
الصفحه ٤٣ :
وموافقا لما تقدمه
من الكتب ، كالتوراة والإنجيل وغيرهما التي تدعوا إلى توحيد الله وأصول الأخلاق
الصفحه ٥٥ :
وكان من سوء أدب
خطاب اليهود مع النّبي صلىاللهعليهوسلم كما تقدم أنهم يقولون له : (راعنا) اسم
الصفحه ٥٧ : مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ
تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآياتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
الصفحه ٩٩ :
ومن أحرم بحج أو
عمرة ثم حيل بينه وبين إتمامه بسبب مانع مرضي أو إداري أو خوف من عدو ، وجب عليه
الصفحه ١٣٩ : تعالى لمن يستحقها من عباده ، كما تعرض الآيات التالية :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ مِنْ بَنِي