الصفحه ٧٥٣ :
النبي ما يعلمون أنه من المغيبات التي لا يعلمها إلا أهل الكتب الماضية ، لعلهم يتفكرون
فيحذروا أن يكونوا
الصفحه ٦٤٠ : يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ (١١) قالَ ما مَنَعَكَ أَلاَّ
تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ
الصفحه ٦٤٣ :
يراد بهذه القصة
إرشاد الناس إلى طرق الهداية ، وتحذيرهم من وساوس الشّياطين ، فإن الشيطان بسبب
حسده
الصفحه ٨٧٧ :
الصنف الأول : هم
الفقراء المعدمون المحتاجون الذين لا يجدون كفايتهم ، ولا يملكون شيئا من مال ولا
الصفحه ١٧ :
مع أنها تتحرك
وتدور ، وجعل السماء كالقبة تظلّهم بالخير والبركة ، وهي بناء محكم مع ما فيها من
الصفحه ٢٤ :
وأنا خير منه ،
خلقتني من نار ، وخلقته من طين؟! فصار بإبائه واستكباره ، وتعاليه ، وغروره من
الصفحه ١٨٤ :
الله يوم القيامة الذي لا شك فيه ، وتوفى كل نفس ما كسبت من خير أو شر ، وهم لا
يظلمون.
من أدلة قدرة
الصفحه ٤٤٧ :
يا أهل الكتاب لا
حجة لكم فيما تقولون وتدّعون من النجاة في الآخرة ، فلقد جاءكم رسولنا محمد
الصفحه ٥٥٣ : لَيْسَ لَهُمْ مِنْ دُونِهِ وَلِيٌّ
وَلا شَفِيعٌ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (٥١))
[الأنعام : ٦ / ٥٠
ـ ٥١
الصفحه ٦٤٥ : ء فهو مظهر من
مظاهر البدائية والتخلف ، يتفق مع حالة الإنسان البدائي وطريقة عيشه في الصحاري
والوديان
الصفحه ١٤٤ : خصال لم يعطها أحد قبله ، وهذه الخصال كما
قال : «أعطيت خمسا
لم يعطهنّ أحد من قبلي : نصرت بالرعب مسيرة
الصفحه ١٧٩ : تمنع صاحبها من القيام بواجباته الدينية والخيرية والإنسانية ، فتكون خيرا له
، وعند الله حسن المرجع
الصفحه ٢٣٣ : مُحِيطٌ (١٢٠)) [آل عمران : ٣ /
١١٨ ـ ١٢٠].
قال ابن عباس
ومجاهد : نزلت هذه الآيات في قوم من المؤمنين
الصفحه ٣٨٧ : القرآن الكريم ، مثلما تقدم في أوائل سورة النساء من وحدة
الناس في الإنسانية ، ما داموا قد خلقوا من نفس
الصفحه ٦٤١ :
وكان جزاء
المخالفة من إبليس وعصيانه أن أمر الله تعالى إبليس بالهبوط من الجنّة التي خلقه
الله فيها