الصفحه ٨٣٣ :
العقلي ، والحجة
والبرهان ، لأنه ليس الهدف من تشريع الجهاد سفك الدماء ، أو جلب الغنائم ، وإنما
الصفحه ٨٤٢ :
بِرَحْمَةٍ
مِنْهُ وَرِضْوانٍ وَجَنَّاتٍ لَهُمْ فِيها نَعِيمٌ مُقِيمٌ (٢١) خالِدِينَ فِيها
أَبَداً
الصفحه ٨٧١ : إحدى العاقبتين السيئتين : إما تعذيبكم من الله بعذاب أو بأيدينا : وهو
السبي أو القتل.
إبطال ثواب
الصفحه ٨٧٣ : المنافقون في صدر الإسلام أنه من
منافع الدنيا هو في الحقيقة سبب لعذابهم وبلائهم.
والخلاصة : إن
النفاق مرض
الصفحه ٨٨٩ :
وبالطعن في الدين
تارة ، وبالحملات العسكرية المتكررة في كثير من الأوقات. ومع كل هذا هادنهم
التشريع
الصفحه ٩٠٥ :
وأعينهم تفيض من
الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون في سفر الجهاد ، وما يتطلبه في الماضي والحاضر من
الصفحه ٣٦ : يدعون الإيمان بالتوراة
، وأول هذه المخالفات : نقضهم المواثيق والمعاهدات التي واثقهم الله بها ، وهي
عبادة
الصفحه ١٢٢ : اليمين ، ولا تخرج عمدا من القلب ، مثل
لا والله وبلى والله ، فهذه لا حنث فيها ولا كفارة ، كما لا كفارة على
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوسلم حين أنزل الله : (مَنْ ذَا الَّذِي
يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ) [البقرة
الصفحه ٥٦٤ :
قل أيها النّبي :
الله تعالى هو الذي ينجيكم مرارا من هذه الأهوال ، ومن كل كرب أي غم وشدة ، ثم مع
الصفحه ٨٢٤ : ،
فلا تخف خيانتهم ، فإنهم قد خانوا الله من قبل بدر بالكفر ، فأمكنك منهم يوم بدر ،
وإن عادوا إلى الخيانة
الصفحه ٤٩٤ : كفارة الأيمان
إذا حلفتم بالله أو بأحد أسمائه الحسنى أو صفاته العليا ، وحنثتم ، ويطلب منكم حفظ
أيمانكم
الصفحه ٧٣٤ :
والتمنيات المعسولة دون إيمان ولا عمل صالح.
تبشير موسى بمحمد عليهما الصلاة والسلام
وصل الله تعالى
بين
الصفحه ١٨١ : الإسلام ، أي الخضوع والانقياد لله والإيمان به
والطاعة ، ولا خلاف بين جميع الأنبياء والمرسلين في جوهر الدين
الصفحه ٣٩٥ : وتكتموها ، فاعلموا أن الله خبير
بأعمالكم ومجازيكم عليها.
ثم أمر الله
المؤمنين بالثبات والدوام على الإيمان