الصفحه ٣٧ : وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما
جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ (٢) فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا
الصفحه ٩٣ : أيمان ، وقاعدة
القضاء الشهيرة : الحديث النّبوي الثابت : «إنما أنا بشر وإنكم تختصمون إلي ،
ولعلّ بعضكم أن
الصفحه ٢٢٣ :
الأوس والخزرج ،
فلما جاء الإسلام ، انتزع من قلوبهم الحقد ، وطهرهم من العداوة ، وأصبحوا بنعمة
الله
الصفحه ٢٢٤ : المنكر ، والتحذير من الانقسام والتفرّق ، والأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر فرض من فروض الكفاية ، إذا قام
الصفحه ٤١٦ : اللهِ يَسِيراً (١٦٩) يا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جاءَكُمُ
الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا
الصفحه ٤٩٧ : ، وحذّر من مخالفتهما ، فإن أعرضتم أيها الناس ، فإن
رسولنا عليه مجرد الإبلاغ الواضح ، ومن أنذر فقد أعذر. ثم
الصفحه ٥٣٨ :
وأما دار الآخرة
فهي للجزاء من ثواب وعقاب فقط ، فلا يقبل فيها إيمان أو إقرار بصدق رسالة القرآن
الصفحه ٥٤١ : العودة إلى الدنيا قائلين : (يا لَيْتَنا نُرَدُّ وَلا نُكَذِّبَ
بِآياتِ رَبِّنا وَنَكُونَ مِنَ
الصفحه ٦٠٦ :
واختراعه ، وشرح
الصدر : هو تسهيل الإيمان وتحبيبه وإعداد القلب لقبوله وتحصيله. والهدي لفظ مشترك
قد
الصفحه ٦٣١ : ، وهم أهل البدع
والشّبهات ، وأهل الضّلالة من هذه الأمة ، والقائمون على تفريق الأمة ، هؤلاء لا
تتعرض لهم
الصفحه ٦٤٩ :
الخلائق جميعا إلى
الله تعالى ، كما أنشأ هذه المخلوقات من العدم ابتداء يعيدها مرة أخرى ، فيجازي كل
الصفحه ٦٦١ : الدار الآخرة بجنان الخلد التي تجري من تحتها الأنهار ، قال الله تعالى :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا
الصفحه ٦٨٢ :
لتستقيموا وتتقوا
عذاب الله بتجنّب الشّرك ، وليرحمكم ربّكم بطاعته والإيمان برسله.
لكنهم تجاهلوا
الصفحه ٧٢٢ : ))
(١) (٢) (٣) [الأعراف : ٧ /
١٤٦ ـ ١٤٧].
الصرف : هو المنع
والصدّ ، والآيات هنا : كل كتاب منزل من الله ، والمعنى : أن
الصفحه ٨٠٧ :
خرجت قريش من مكة
إلى بدر ، خرجوا بالقيان والدفوف ، فأنزل الله (وَلا تَكُونُوا
كَالَّذِينَ