الصفحه ٥٧٤ : ، فقالوا : إن تعدّد الآلهة لا ينافي الإيمان بالله ؛ لأن تلك الآلهة شفعاء
عند الله ، وتمسكوا بتقليد الآبا
الصفحه ٦٦٢ :
صدورهم ، ينقّي
الله قلوب ساكني الجنة من الغل والحقد ، حتى لا يكدّرهم مكدّر ، ولا يؤلمهم ألم ،
ولا
الصفحه ٦٦٤ :
أي إن اللعنة وهي
الطرد من رحمة الله مستقرة على الظالمين أنفسهم بعدم الإيمان. وهذا المنادي أو
الصفحه ٦٦٧ :
وذكر الطبري من
طريق حذيفة : أن أهل الأعراف يرغبون في الشفاعة ، فيأتون آدم ، فيدفعهم إلى نوح ،
ثم
الصفحه ٧٢٣ : ء بطلت أعمالهم وذهبت سدى ، لفقد شرط القبول ، وهو الإيمان ، ولأن من
سنته تعالى جعل الجزاء في الآخرة بحسب
الصفحه ٧٧٤ :
يطلبون الحوائج إلا منه ، ولكن ذلك التوكل ليس بمعنى التواكل وإنما التوكل يكون
بعد اتخاذ الأسباب من عمل
الصفحه ٨٤٤ :
من أصحاب الرسول أو سبهم أو الطعن بهم؟! فمن فعل ذلك فهو من أفسق الفاسقين وأجهل
الجاهلين والحاقدين
الصفحه ١٤ : أقواله وأفعاله ، واليهودي يخادع الناس ويتآمر
عليهم. وكثيرا ما لاقى النّبي صلىاللهعليهوسلم من النفاق
الصفحه ٢٢٩ :
الْمُنْكَرِ
وَيُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ (١١٤) وَما
يَفْعَلُوا
الصفحه ٢٧٤ : ، وليس للظالمين الكافرين من أعوان ولا أنصار ،
ربنا إننا سمعنا رسول الهدى يدعو للإيمان ، فآمنا بربنا
الصفحه ٣٠٠ :
إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً
وَإِثْماً مُبِيناً (٢٠
الصفحه ٣٨٤ :
وقال مسروق وغيره
: سبب الآية أن المؤمنين اختلفوا مع قوم من أهل الكتاب ، فقال أهل الكتاب : ديننا
الصفحه ٤١٢ :
وكان جزاؤهم على
تلك المظالم وظلمهم أنفسهم وغيرهم : أن الله هيّأ لهم ولأمثالهم من الكافرين عذابا
الصفحه ٤٢١ : سببا في إيجاد أنموذج واضح لأمة الإيمان ومواكب
المؤمنين في العالم. وإذا كان الله تعالى قد أوعد بالنار
الصفحه ٤٣٧ : ، وجميع الناس حتى الأعداء ، والعدل
قائم على الخشية من الله ، وتقوى الله في السّر والعلن ، والإيمان منبع كل