الصفحه ١٨ :
وَادْعُوا
(١) شُهَداءَكُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ
كُنْتُمْ صادِقِينَ (٢٣) فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا
الصفحه ٤٦ :
ويتعلم الناس
منهما ما يفرّقون به بين المرء وزوجه ، وليس للسحر ونحوه من الحسد والعين والمرض
المعدي
الصفحه ٧٠ : يستعينوا بأمور ثلاثة : هي الصبر ، والصلاة ، والشهادة في سبيل
الله.
أما الصبر فهو نصف
الإيمان ، ودرع أهل
الصفحه ٨٤ : القاتل ، أو قتل أكثر من شخص بجريمة قتل واحدة.
قال الشعبي : كان
بين حيّين من أحياء العرب قتال ، وكان
الصفحه ١٠٥ : الهداية الإلهية والإرشادات الرّبانية لإنقاذ
الناس من الضلالة والانحراف إلى نور الحق والإيمان ، وصار من
الصفحه ٢٠٢ :
التلاعب بالدين
لقد أدى بزوغ فجر
الإسلام إلى حدوث تشنجات ومواقف تعصبية من أهل الكتاب ، ومحاولات
الصفحه ٢٠٥ : إسرائيل
يعتقدون استحلال أموال العرب لكونهم أهل أوثان ، فلما جاء الإسلام ، وأسلم من أسلم
من العرب ، بقي
الصفحه ٢٣٩ : مغفرة من الله ورضوان من ربهم ، وجنات تجري من
تحتها الأنهار ماكثين فيها أبدا ، ولهم نعيم مقيم دائم ، ونعم
الصفحه ٣٨٢ : وجود.
وبعد أن حذر
القرآن من ألوان وساوس الشيطان وتفنيد مهامه ومخططاته ، رغّب المؤمنين بالإيمان
الصادق
الصفحه ٣٩٦ : : موالاتهم ومناصرتهم الكفار ، وتركهم ومعاداتهم المؤمنين ، نبّه سبحانه
على فساد ذلك ليدعه من يقع في نوع منه
الصفحه ٤٦٢ : بقائهم ، ولا يهمنك أمر
الذين يسرعون بالوقوع في الكفر ، فإنهم أحد فريقين : إما أنهم منافقون يظهرون
الإيمان
الصفحه ٤٧٩ : ورسوله ، واتّقوا ما
يتعاطونه من المآثم والمعاصي ، لكفّر الله عنهم سيئاتهم التي اقترفوها ، وأدخلهم
جنات
الصفحه ٤٨٧ : .
وسبب الانحراف
الخامس : هو ترك موالاة ومناصرة الذين كفروا ، فإن كثيرا من أهل الكتاب كانوا في
صدر الإسلام
الصفحه ٤٩٣ : بالأيمان التي تحلف بلا قصد ، ولا يتعلّق بها حكم ، وهي اليمين اللغو : وهي
التي تسبق على لسان الحالف من غير
الصفحه ٥٥٧ :
استبانت طريقة أهل الحق والإيمان أيضا لا محالة ، إذ لا وسيط بين الحق والباطل.
وهل يتأمل الناس
من ربّهم