الصفحه ٦٩٨ : خير من كل جانب من فوقهم ومن تحتهم ومن ذواتهم
وأفكارهم. وفي هذا دلالة على أن الإيمان الصحيح سبب للسعادة
الصفحه ٧١٥ : بالإيمان بالله تعالى
، ثم ينقضون العهد.
ولما كشف الله
العذاب (وهو الرجز) عن قوم فرعون من قبل مرات ومرات
الصفحه ٨٣٠ : الإيمان وأعرضوا عن الإسلام ،
فليعلموا أنهم غير معجزي الله ، أي غير فائتي عذابه ، فإنهم لن يفلتوا منه
الصفحه ٨٤٥ : آباءَكُمْ وَإِخْوانَكُمْ) الآية.
وفي شأن الذين
تخلفوا بمكة ولم يهاجروا منها نزلت آية : (قُلْ إِنْ
الصفحه ٨٨٤ : وَلَعَنَهُمُ اللهُ وَلَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ (٦٨)
كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً
الصفحه ١٢ :
تفسير سورة البقرة
موقف الناس من القرآن الكريم
ابتدأ الله تعالى
سورة البقرة ، المدنيّة النزول
الصفحه ٢٧ : تحملهم إذا أنصفوا وعقلوا على الإيمان بما أنزل الله في
كتابه الذي صدّق ما أنزل عليهم في التوراة. وقد عدّد
الصفحه ٦٢ : الله بصبغة الإيمان والدين الذي فطر الناس عليه ، وبتطهير النفوس من أدران
الوثنية والشرك ، والريا
الصفحه ٧٩ : النّقية ،
فإن الله حرّم كل ما ذبح لغير الله حماية لمبدأ الإيمان بالله تعالى ، وإبعادا
للناس من التّقرب
الصفحه ٢١٨ : واضحات لا تخفى على أحد ، منها : مقام إبراهيم للصلاة والعبادة ، وفيه
صخرة فيها أثر قدمه الشريف. ومن دخل
الصفحه ٣٦٧ :
ومن فضل الله
وكرمه أنه استثنى أصحاب الأعذار من تكليف الجهاد ، وهم أولو الضرر ، أي المرض
ونحوه
الصفحه ٤٣٨ : للكافرين هو من أسلوب القرآن الرائع ، ليظل الإنسان على
وعي وتذكر تامّ لمصير الفريقين ، فيرغب في الإيمان
الصفحه ٤٣٩ :
الله تعالى حمى نبيّكم من فتك الأعداء ، وصانكم من القتل حيث كنتم قلة ، وأعداؤكم
كثرة وقوة ، فمدّوا إليكم
الصفحه ٥٣٧ : يوم القيامة والحشر سؤال تقريع وتوبيخ : أين
شركاؤكم من الأصنام والأوثان الذين كنتم تزعمون أنهم شركا
الصفحه ٥٧٨ : بالكتاب والحكم
والنّبوة هؤلاء المشركون من أهل مكة ، فقد وكّل الله برعايتها والإيمان بها قوما
كراما ليسوا