الصفحه ٣٢٧ :
ويأخذون الكفر بدل
الإيمان ، ويريدون منكم أن تضلوا معهم الطريق المستقيم ، والله أعلم بأعدائكم أيها
الصفحه ٣٣٨ :
وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقى) [البقرة : ٢ / ٢٥٦].
إن الإيمان بالله
ورسله
الصفحه ٥٦٥ :
وصدق ليس وراءه
أصدق منه. قل أيها النّبي للمشركين : لست بموكل بكم ولا حفيظ ، ولا بمدفوع إلى
أخذكم
الصفحه ٧٧٣ : الغنيمة في آية أخرى وهي : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
الصفحه ٧٨٤ :
الموازنات بين أهل
الإيمان وأهل الكفر والعصيان ، فإذا كان الشأن في غير المؤمنين ألا يسمعوا لأوامر
الصفحه ٦٠٣ : الإيمان والكفر ، ولكل اتّجاه أعوانه وأنصاره
، وسادته وكبراؤه ، ولكن ما يمكر هؤلاء الأكابر المجرمون
الصفحه ٨٢٧ :
ثم ذكر الله تعالى
ولاية الرحم والقرابة بعد ولاية الإيمان والهجرة ، أي إن رابطة القرابة في الدم
الصفحه ١٥٣ :
والمن : ذكر
النعمة والإشادة بها على معنى التعديد لها والتقريع بها. والأذى : السب والتشكي ،
وهو
الصفحه ٩٢٤ : ، بعد أن هداهم للإيمان أو الإسلام ،
حتى يبين لهم ما يجب عليهم اتقاؤه من الأقوال والأفعال ، وما كان الله
الصفحه ٢٥٧ : ء ، يرشدهم إلى
الإيمان الحق بالله عزوجل وينقذهم من ظلمات العقائد والأخلاق الفاسدة إلى نور
الهداية الربانية
الصفحه ٤٧٤ :
جميع المؤمنين.
ثم أوضح القرآن
المجيد مبدأ عامّا ، مفاده : أن من يناصر دين الله بالإيمان به والتوكل
الصفحه ٥٢٦ : الوحدانية لله ، وكمال الألوهية والربوبيّة ،
وبالرغم من وجود الآيات القرآنية التي تنادي الناس للإيمان
الصفحه ٦٦٦ :
بين الجنّة والنار
ينادون رجالا من المشركين من أهل النار ، يعرفون كلّا منهم بسيماهم ، أي بعلامتهم
الصفحه ٦٨١ : الخالص ، والإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله
واليوم الآخر ، وما اشتمل عليه من جنّة ونار ، وثواب وعقاب
الصفحه ٥٢٩ :
سبب نزول هذه
الآيات : ما ذكره الثّقات من العلماء ، منها : إن مشركي مكة قالوا : يا محمد ،
والله