الصفحه ٧٧٢ : نشأت في موضوع
الأنفال بعد معركة بدر ، تساءل الناس عن مستحقيها وكيفية قسمتها. أخرج الإمام أحمد
وابن حبان
الصفحه ٤٨٨ : أهل ودّ
لأهل الإيمان بالله ورسوله ، وهم بالنسبة للمؤمنين أقرب من اليهود والمشركين
المتباعدين عن ساحة
الصفحه ٥١٤ :
بخائنين لمن الظالمين ، أي المبطلين الكاذبين.
والمراد بقوله
تعالى : (مِنَ الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الصفحه ٧٣٥ : وعلمائهم ، مثل
عبد الله بن سلام من اليهود ، وتميم الداري من النصارى ، أما المستكبرون منهم عن
الإيمان فكانوا
الصفحه ٦٧ : أيها
النّبي ، مداراة لهم ، وحرصا على اتّباعك والإيمان بك ، بعد ما جاءك من الحق
الثابت والعلم القاطع
الصفحه ١٠٤ : أسفل السّافلين ، ونبّه القرآن الكريم إلى أن
الرزق ليس على قدر الإيمان والكفر ، وإنما يرزق الله من يشا
الصفحه ٤٤٣ : ، وينجّي الناس من المهالك ،
ويخرجهم من ظلمات الكفر والضّلال إلى نور الحق والإيمان ، ويرشدهم إلى الطريق
الصفحه ٨٩١ : ، وتعويض النفقة ،
وإخلاف الرزق ، أما المنافق الذي لا أثر للإيمان في قلبه ، ولا ينتظر من الله
الخير ، فتراه
الصفحه ٩٢٣ : النبوة والإيمان مانعان من الاستغفار للمشركين ،
__________________
(١) كثير التأوه خوفا
من الله.
الصفحه ٣٩ : التوراة ،
وقليلا جدّا اتجاههم للإيمان ، أو أنهم لم يؤمنوا أصلا.
ولما جاءهم كتاب
من عند الله وهو القرآن
الصفحه ١٠٠ :
التي تؤدي إلى
النار ، ويتأكد ذكر الله في أيام التشريق الثلاث ، فيكثر من التهليل والتكبير عقب
الصفحه ٢١١ : النبي من غيرهم ، حسدوا العرب
وأنكروه ، وكفروا به بعد إيمان.
__________________
(١) عقيدة الإسلام
الصفحه ٥٥٥ :
بالمشركين : هو ما
يلقون منهم من الأذى ، وابتلاء المشركين بالمؤمنين : هو أن يرى أشراف المشركين مدى
الصفحه ٨٧٤ : ومخاوفهم المسيطرة على نفوسهم الضعيفة
وتذبذبهم ، فهم يحلفون بالله الأيمان الكاذبة بأنهم لمنكم ، أي من جملة
الصفحه ٨٨٠ : قبائحهم جميعا
أنهم يحلفون كثيرا الأيمان الكاذبة ليرضى المؤمنون عنهم ، ويعتذروا عن أفعالهم ،
ويحاولوا إعلان